تموت فضة حزنا على حفيدها شاهين، وترفض أم فهد إقامة سعاد وبنات شقيقتها في منزل عدنان، الذي يعترف بحبه لسعاد، وما زال شاهين هائم على وجهه في الصحراء يبحث عنه الجميع.