يعتدي مجموعة من الأشخاص المجهولين على نواف، وتعود سعاد وبنات شقيقتها إلى منزلهما، ويكشف أحمد لسعاد بأنه هو الذي قام بإخفاء أوراق سفرها حتى لا تتركهم وتسافر.