حلقات المسلسل: مسلسل - طاحون الشر - 2012

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30
• حلقة #31

يموت والد زيدو خلال المواجهة مع قوات الجيش في معركة شديدة ويتمكن زيدو والرجال من قتل أغلب الجنود، وليليا تتهم أبو طاهر بوضع يده على أرض جدها، وسلمى تتمنى الزواج من طاهر، وزيدو يسأل أمه عن ما قاله والده قبل موته وعن طلب أن يسامحه.

عبود يقرر اﻻنتقام من أبو طاهر عقب اشتعال الخلاف بين الحارتين وأبو جوهر يبعث اثنين من جنوده للمراقبة وإبلاغه عن أي أسلحة يتم رصدها، ويحاول الضابط أبو جوهر عقد صلح بين الحارتين، ويأمر الزعيم باستمرار إغلاق المحال، وزيدو يعرف أن والدته كانت الداية في حارة أبو طاهر وخرجت هي ووالده منها قبل سنوات.

يطلب زيدو من والدته العودة للحارة بعد الصلح وإحساسه أن الزعيم أبو حمدي يقربه منه، وفخرية تطلب من الزعيم إحضار خادمة لها ولكنه يرفض لأنه لا يحب المظاهر بجانب أنه بم يرزق منها بأبناء، وتسترجع أم زيدو ذكرياتها بعد العودة للحارة، ويلجأ عاصم لحيلة بتبديل عمال أرض أبو طاهر للعمل في أرضه دون علمه.

زيدو يتسلم العمل عند الزعيم وتسرع فخرية بإخبار عاصم بك وشكها أن زيدو هو ابن الزعيم ويطلب منها محاولة التأكد، ويتعجب أبو طاهر من ترك العمال العمل في أرضه، وعبود يخبر عاصم حبه لنرجس ويرفض وجودها في بيت والدة زيدو بينما ترفض فخرية أن تتولى أم زيدو توليد ابنة أخيها.

فخرية تطلب من ابنة أخيها رفض أن تكشف عليها الداية أم زيدو خلال عزومة الغذاء التي تنظمها، وعاصم يحاول اﻻستيلاء على أملاك أبو شكري بمساعدة من الضابط أبو جوهر ويرفض التقارب الذي حدث بين الزعيم وزيدو.

أبو شكري يذهب للزعيم ويطلب منه حل مشكلة عبود وإصراره على اﻻنتقام من أبو طاهر قاتل والده، وعاصم يقرر مساعدة أبو مرعي وعبود للانتقام من أبو طاهر بشرط تنفيذ أوامره، ويحاول عبود الهجوم على منزل زيدو وتطلق والدته الرصاص في الهواء فيهرب ويغضب عاصم منه لأنه لم يقتلها ويتم القبض على زيدو بتهمة حيازة سلاح ناري.

تتذكر الداية أم زيدو ما فعلته هي وفخرية قبل سنوات وحرمان أم زيدو الحقيقة من ابنها تنفيذا لأوامر فخرية والخروج به من الحارة وتبكي بسبب وجود زيدو في السجن، وزيدو يتذكر والده وهو يطلب منه السماح قبل رحيله بلحظات والزعيم يطلب منه بأن يعتبر نفسه ابنا له.

أخو الزعيم يطالبه بنصيبه في أملاكه ويقوم الزعيم بكتابة كل أملاكه لزيدو كي يحافظ عليها وتحسين ابن خالة فخرية يتعرض لزيدو ويضايقه دون سبب بينما يطلب زيدو من والدته ترتيب لقاء له مع طاهر، والزعيم يخبر زوجته فخرية أن زيدو حسن الخلق، وعاصم يهدد زيدو.

الزعيم يطلب من زيدو عدم ترك حقه ورد أي إساءة فورا، ويرفض طلب زواج عوض من نرجس، ويجتمع بعبود وينفي له أن يكون طاهر من قتل والده، وزوجة شكري تحرض ضد والده ويطلب منه أموال ليشتري منزل يعيش فيه مع زوجته.

أبو شكري يقرر إقامة حفل بمناسبة المولد النبوي ويدعو كل أهل الحارو والزعيم، وعوض يطلب من الزعيم أن تعود نرجس لبيتها لأنه لا يصح أن تتواجد في بيت زيدو، والداية أم ميسر تحاول التجسس على أم زيدو لصالح فخرية.

زيدو يعطي الزعيم سلاح كإجراء احترازي لتأمين بيته والزعيم يرفض بينما تطلب فخرية من الزعيم أن يكتب الخان باسمها ويرفض، وزوجة صبحي تصمم على الطلاق إذا لم يشتري لها بيت بمفردها ومعاذ يطلب من أبو محفوظ البعد عن أمه وعنه ويرفض العمل معه.

الزعيم يؤكد لأخيه أنه اشترى الخان من والده بأمواله وأنها ليست تركة والده، وعاصم يحاول قتل زيدو بإرسال رجال له وينجو منهم ويحاول الضابط معرفة الجاني ويتهم عاصم الذي يثور وينفي صلته هو وعائلته وزيدو يصمم على الخروج ليرى الجميع أنه بخير.

عساكر الدرك ينتشرون في الحارة بحثًا عن السلاح والزعيم يكتب دكان سوق الحميدية باسمها ليتعيش منها هو وأمه، أبو جوهرة يقلق أن تصل مشاكل الحارة للسرايا، وعبود يعترف لبري أنه من أطلق الرصاص على زيدو، ووالد صبحي يطرده من البيت عقب تعديه بالضرب على زوجة أخيه عزمي.

الزعيم يطلب من صبحي التنازل عن البلاغ ضد أخو وصبحي يرفض، ويزداد الحصار على طاهر ووالده وحبسهما وقطع المياه عنهما، ويطلب عبود ديه 50 جنيه ذهب كي يتمكنوا من العودة للحارة وأم ميسر تسرق أشياء من دولاب أم زيدو وتعطيها لفخرية.

عبود يهجم على بيت طاهر عقب عودتهم للحارة من جديد بأمر الزعيم ليقتله وزيدو يمنعه، وعاصم بيك يصمم للانتقام من أبو محفوظ وكل من تسبب في حبسه، وأبو محفوظ يصمم على تطليق ابنته من طاهر، وأبو زكي يشكك في أن يكون طاهر قاتل والد عبود.

الزعيم يلوم أبو صبحي على سوء تربيته لصبحي مما أدى به لسجن أخيه وعصيان أوامره، ونرجس ترفض الزواج من عوض بينما يقوم زيدو بمساعدة معاذ للالتحاق بالكُتاب، وعاصم يحرض عبود وصبحي ضد زيدو.

يُرسل عاصم رجاله لقتل أم زيدو وبالصدفة يذهب تحسين لبيت نرجس ليتحدث مع سلوى وتطلق أم زيدو عليه الرصاص، وعبود يقدم بلاغ ضد طاهر يتهمه بقتل والده، ويدفع أبو طاهر خمسين جنيه ذهب ليخرج ابنه.

أبو صبحي لا يدري كيف يجمع كفالة ابنه عزمي ليخرجه مع إصرار صبحي على عدم الصفح عنه، والزعيم يقرر إعطاء نصف ثمن أرضه لفخرية والنص الثاني لأخيه أبو شكري، وزيدو يخبئ أسلحة المقاومة في بيت سلوى أم معاذ.

الزعيم يطلب من زيدو الحرص في عمليات إخفاء سلاح المقاومة وسلوى تطلب من نرجس الموافقة على الزواج من عوض ولكن نرجس تقول أنها لا تحبه رغم أنه شخص جيد، والزعيم يأمر صبحي بالصفح عن أخوه عزمي ليخرج من الحبس وصبحي يرفض حتى لا يحبس مكانه.

يعرض أبو صبحي بيته للبيع لينقذ ابنه عزمي من السجن ويعرض عليه أخيه مساعدته ويرفض ويقرر إعطاء مفتاح البيت للزعيم ليتصرف مع حمدي، وطاهر يصمم على إتمام زواجه من سلمى بنت أبو محفوظ، وأم زيدو تطلب من الزعيم التكفل بمصاريف زواج زيدو بعد سرقتها وتخاف فخرية أن تفصح أم زيدو عن سر ابنها.

يخطط عاصم لقتل زيدو ودس رجال مع مرعي لاستهدافه، وزيدو يتقدم بطلب للزواج من نرجس، وأبو جوهر يراود زوجة عزمي عن نفسها وتغضب فيقرر حبسها مع زوجها، وأبو محفوظ يدعي أن سلوى على علاقة بعوض.

صبحي يعترف أن عاصم من حرضه ضد أخيه عزمي ويتم الإفراج عن عزمي وزوجته وحبس صبحي، والشيخ يفتي لطاهر أنه يجب عليه مقاومة أبو مرعي وإرجاع بيته المغتصب، ويتم القبض على الزعيم بتهمة حيازة سلاح.

أم شكري تخطط للاستيلاء على أموال الزعيم واستغلال سجنه، وعاصم يبيع أملاك فخرية ويوهمها أنه يجمع كفالة الزعيم، ويسيطر أبو شكري على الزعامة ويعرف من صبحي أن عاصم سبب حبس ابنته وزوجها عزمي.

أبو شكري يتوعد باﻻنتقام من أبو كاسر وأبو دعاس بعد خروجهم من السجن وعدم عقابهم على قتل ابنه عزو، ويختفي عبود من الحارة، ويخرج الزعيم من السجن بواسطة من عاصم بك، والزعيم يعرف أن عاصم هو سبب سجنه.

أبو محفوظ يطلب من أبو دعاس مساعدته لتطليق ابنته من طاهر، ويخرج صبحي وزوجته من بيت أبوه نادمين بينما يُسلح الجيش والزعيم يطلب من عاصم إخبار أهل الحارة أن زيدو في حمايته، وأبو مرعب يستعد للهجوم على الحارة والزعيم يأمر الجميع التزام بيوتهم.

الزعيم يتوقع وجود خائن يدعم أبو مرعب ويهجم أبو مرعب على الحارة ومعه رجال مسلحون وجنود فرنسين متخفين بينما يلتزم أهل الحارة بيوتهم بأمر الزعيم، وأبو شكري يحمل زيدو المسئولية ويحتد عليه ويطالب بعزل الزعيم الذي يحميه، والبري يقتل أم زيدو ويسرقها بأمر عاصم.

ينهار زيدو بعد مقتل والدته، والزعيم يتوعد باﻻنتقام من القاتل وأبو جوهر يبحث عن القاتل، وأبو دعاس وأبو كاسر يخطط لقتل عاصم والبري وسرقتهما، وزيدو يجد مفتاح في منزله ويتأكد انه سقط من قاتل والدته ويبحث عن صاحبه.

عاصم يتوقع غدر من البري ضده وضد أبو دعاس وأبو كاسر، تترك سلمى ابنة أبو محفوظ بيت أبيها وتذهب لبيت زوجها ويغضب أبوها بشدة، والزعيم يكتشف اختفاء أمواله وتكذب فخرية بأنها سلفتهم لأم زيدو وعاصم أثناء حبسه، وعزمي ينقذ أخيه صبحي بينما يطلب عاصم من أبو كاسر وأبو دعاس قتل الزعيم.

الزعيم يتشكك في فخرية ويسألها عن علاقتها المريبة بأم زيدو وسبب عدم رغبتها في عودتها للحارة وتعترف أن زيدو هو ابنه ويخرج متجها لزيدو وأبو دعاس يقتله قبل اﻻعتراف لزيدو أنه أبيه، وتندم فخرية وتفكر في إخبار زيدو ويتم القبض على أبو شكري ويتولى عاصم الزعامة.

عاصم يحاول توريط أبو شكري رسميا في قتل الزعيم ليتخلص منه ويظل في الزعامة، والكوابيس تطارد فخرية وتتذكر عاصم وهو يقتل زوجة الزعيم ويطرد الداية وزيدو من الحارة، وزيدو يمسك البري الذي يعترف بقتله والدته وقتل والد عبود، وعاصم يفكر في قتل زيدو.

زيدو ورجاله يهجموا على الكراكون وينتقم فوزي لشرف زوجته ويقتل أبو جوهر، والقوات الفرنسية تبحث عن القاتل وتعترف فخرية لزيدو أنه ابن الزعيم وتندم على ما فعلته، ويعود عبود للحارة ويعتذر لطاهر، وينكشف أمر عاصم وكل جرائمه ولكنه يتمكن من الهرب وزيدو يقتل أبو دعاس انتقامًا للزعيم.