يوظف فيصل الموظف صالح في السوبر ماركت ويعترض أبو سعيد ﻷنه خارج توًا من السجن، وفي ذات الوقت يقنع عمر الجميع بالاشتراك معه في جمعية شهرية، ويتهم أبو سعيد - صالح بسرقتها.