يذهب أدهم لقضاء ليلته بالملهى الليلي، ويلتقي بالصدفة مع صديق الدراسة شعبان فيستعيد الثنائي ذكريات الماضي.
يتفق أدهم وشعبان على تأسيس بنك القلق، وهو صرح يهتم بعلاج مرضى القلق مقابل المال، ويحاول الثنائي تسوية ديونهما لدى مالك الشقة.
يسخر متولي من مشروع أدهم وينصحه بإنهائه، ويُكلفه بكتابة تقرير صحفي عن قريته التي نشأ بها مقابل مبلغ مالي.
يستقبل شعبان وأدهم - منير عاطف الزائر الأول لبنك القلق، ويُعجب بفكرتهما ويقرر تمويلها كشريك ثالث.
يحتفل أدهم وشعبان بعد حصولهما على تمويل كبير من منير، ويحكي أدهم لشعبان عن ابنة منير - مرفت، وينتقل الثنائي إلى مكتبهما الجديد رفقة منير.
يُنقل منير ملكية المكتب لأدهم وشعبان ويقرر صرف راتب لهما ونسبة من الأرباح، ويتولى الثنائي إدارة البنك وسط عزوف الزائرين.
تزور مرفت بنك القلق، وينجح أدهم وشعبان في إقناعها بعقد جلسة علاج لها، وينشر متولي عن المشروع بالجريدة.
يتعهد منير بحل نزاعه مع عبدالمقصود، ويأتي زائر لبنك القلق ويشكو لأدهم من ضياع مستقبل ابنه بسبب الحب، بينما يحاول منير إخفاء أعماله الغامضة عن أدهم وشعبان.
ينشر منير دعاية ممولة لبنك القلق، ويبدأ الزوار والمرضى في التوافد على مقر البنك للعلاج، ويُفاجأ أدهم وشعبان برغبة فاطمة في العلاج.
يستقبل أدهم الزوار في بنك القلق، ويحاول أدهم التقرب من فاطمة.
يختلف أدهم وشعبان حول رؤية كل منهما في الحياة، ويكتشف منير مراقبة شعبان له، ويتدخل منير لعلاج حالة عجز أدهم عن مساعدتها.
ينجح شعبان في الإيقاع بفاطمة فتنشأ بينهما علاقة، ويحاول شعبان استغلالها في محاولة للتقرب من مرفت.
يكتشف شعبان أن والدة مرفت على قيد الحياة، وفي فلاشباك، تُشعل خديجة النار في زوجها عادل بعد اكتشافها خيانته لها مع شقيقتها فاطمة وتُصاب بالجنون، بينما تُخبر فاطمة - مرفت بوفاة والدتها لحمايتها.
يكتشف شعبان وأدهم استغلال منير لمشروعهما كستار لأعماله المشبوهة، وتقبض الشرطة عليه بينما يتزوج شعبان من فاطمة، ويقرر أدهم العمل كصحفي بالجريدة مع متولي.