يُخبر أحمد - نادية برفضه التخلى عنها بهذه السهولة حتى لو اضطر إلى قتل زوجها يوسف، ويشاهد حامد - نادية رفقة أحمد فتذهب وراءه وتُخبره ببراءتها مما يظن.