تذهب راجية إلى دكتور لطفي وتطلب منه التدخل ومنع زواج نجلها أحمد من الممرضة نادية، ويقابل أحمد - نادية ويطلب الزواج منها ولكنها تتهرب منه كعادتها، وتزور نادية - شقيقها سلام في السجن.
تُخبر نادية - أحمد رفضها الزواج لخوفها على كرامتها بعدما معرفته أن لها شقيق مسجون، ويُخبرها أن أمر شقيقها لن يؤثر على حبه لها، وتُقرر نادية الزواج من رجل الأعمال يوسف.
يتزوج يوسف - نادية، ويطلب من مدير مكتبه حامد مراقبتها باستمرار، ويأخذ يوسف زوجته ويسافر معها لقضاء الإجازة ويلحق بهما أحمد.
يُخبر أحمد - نادية برفضه التخلى عنها بهذه السهولة حتى لو اضطر إلى قتل زوجها يوسف، ويشاهد حامد - نادية رفقة أحمد فتذهب وراءه وتُخبره ببراءتها مما يظن.
يطلب حامد المال من نادية مقابل عدم إخبار زوجها بما رأه، ويأخذ حامد أموالا من أحمد مقابل التوسط بينه وبين نادية، ويُخبر الطبيب - يوسف بحمل نادية.
يُخبر طبيب العائلة - أمين أن نادية ليست حامل كما أعتقد الطبيب الآخر ويطلب منه ألا يُخبر خاله بالحقيقة، ويسمع يوسف من صديقة نادية قصة زوجته مع أحمد فيجن جنونه ويواجهها.
يتوفى يوسف نتيجة اختناقه بالغاز ويشك أمين في انتحار خاله بعدما علم بقصة زوجته مع أحمد، ويُهدد حامد - نادية ويتهمها بتسهيلها المهمة لشقيقها سلام ليقتُل زوجها، وتعجز نادية عن الحصول على بوليصة التأمين.
يستجوب وكيل النيابة - نادية وحامد بتهمة قتل يوسف، ويعترف أحمد أمام النيابة بقتله يوسف بمساعدة حامد، ويكتشف وكيل النيابة اعتراف أحمد كذبًا ليُنقذ نادية من تهمة القتل.
يستعين لطفي بصديقه المحامي الشهير جوهري للترافع عن نادية في تهمة قتل زوجها يوسف، ويواجه القاضي نادية باعترافها للنيابة بقتل يوسف ولكنها تنكر أمام المحكمة.
يكشف المحامي جوهري للمحكمة أن سلام هو من قتل يوسف، ويعترف طلبة أن أمين هو من قتل خاله يوسف، ويحصل أحمد ونادية على حكما بالبراءة ويعودان لبعضهما البعض.