تغادر حياة المستشفى التي يعالج فيها هشام، لتجد عزت يراقبها بسيارته، فتسرع عائدة إلى هشام، وفي تلك الأثناء تطلب د. سلوى من عزت أن يترك مراقبته لحياة ويذهب لها في المستشفى، وعندما تطمئن لعدم وجود عزت...اقرأ المزيد تقول لهشام أنها ستذهب لبيتها، ولكنها فى الحقيقة تذهب لزوجة هشام، وتؤكد لها أن زوجها لم يخونها، وتنصحها ألا تتركه.