والد جمال يستمر في عدم تصديق أن ابنه متورط في أعمال إرهابية. ويتضح أن جمال ضابط شرطة سابق ويستمر في البحث مع صديقه علي عمن أبلغ السلطات عن مكان إختبائه بعد التفجيرات.