تسر مريم لعودة أصيلة إلى أحضانها، ويفكر الخديوي في تأسيس مجلة رائدة في مصر، ويصير الخازندار في مشكلة بسبب ضربه ﻷجانب اعتدوا بالضرب على طبيب مصري، وتشفى أشرقت من آثار الحادث.