تسر مريم لعودة أصيلة إلى أحضانها، ويفكر الخديوي في تأسيس مجلة رائدة في مصر، ويصير الخازندار في مشكلة بسبب ضربه ﻷجانب اعتدوا بالضرب على طبيب مصري، وتشفى أشرقت من آثار الحادث.
يحسم عبده الحامولي تردده حيال الزواج من ألمظ، ويقرر إسماعيل المفتش إعفاء شريف الكاشف من منصبه من قناة السويس، ويطلب الخديوي أن يقابل أحمد الخازندار بتوصية من إسماعيل المفتش طالبًا منه العمل في القصر.
تعلن الوالدة باشا عن عودتها لمصر المحروسة، ويقرر الخازندار أن يستشير رفاعة الطهطاوي في أمر تعيينه لدى الخديوي، ويحظى عبده الحامولي بمقابلة أشرقت أخيرًا بعد عام كامل من الحادثة.
يحاول شريف الكاشف الزواج من ألمظ رغم رفضها القاطع، وتقارب الوالدة باشا على الوصول لمصر، ويحاول الخديوي البحث عمن يستقبلها بدلًا منه وتوافق اﻷميرة فاطمة، ويُكلف أحمد الخازندار بالسفر في مهمة إلى بورسعيد.
يقرر شريف أن يطلب يد ألمظ لكنها ترفض بشكل قاطع ﻷنها مخطوبة لعبده، وتصرح له أنها لا تحبه، ويُفصل شريف بشكل رسمي من القناة، ويقرر الانتحار وينقذه الخازندار.
ينجح إسماعيل المفتش أخيرًا في مقابلة أشرقت، ويحتار عبده الحامولي في مشاعره بين أشرقت وألمظ، وتطلب أشرقت من حمزة أن يأتي لزيارتها مع حفصة بعد زواجهما.
يقرر الخازندار التحقيق فيما يجرى في قناة السويس، وتتعرض أشرقت للاختطاف، وتكتشف أن خاطفها هو الخديوي الذي أراد مقابلتها ووضع النقاط فوق الحروف، وسلامة يحدث الخازندار عن اﻷراضي المسلوبة من آل الحلواني.
يعرض أصيلة على مريم الانتقال معهم إلى مصر المحروسة، ويعرض إسماعيل المفتش على أشرقت الزواج، ويقرر آل الحلواني عقد قران حمزة وحفصة وعبده وألمظ في المحروسة، ويصدر الخازندار أمرًا بالقبض على شريف الكاشف.
يقرر شريف الكاشف أن ينفصل عن زوجته وداد، وينجذب أحمد الخازندار لغرام خاتون، ويقابل الخديوي إسماعيل غرام خاتون وتحاول أن تكسبه في صفه، ويبلغ الخازندار الخديوي بما حدث من نهب ﻷثمان أراضي قناة السويس.
تقرر أشرقت أن تبيع ممتلكاتها وتسافر خارج مصر، ويحاول ربيع مساعدة شريف الكاشف في أزمة سجنه، ويُكلف علي باشا مبارك بتثمين اﻷراضي الخاصة بقناة السويس.
يبث عبده الحامولي اﻷشواق ﻷشرقت، والخازندار يخبر سلامة أن رفاعة الطهطاوي سيصدر مجلة ويطلب منه المشاركة في الكتابة فيها، وإسماعيل المفتش يصارح الخازندار أن اﻷميرة فاطمة معجبة به.
يخرج شريف الكاشف من السجن، وتقرر أشرقت أن تقيم حفلة في قصرها بعد طول غياب عن الناس، وتفكر غرام خاتون في تسميم الخديوي، ويتوجه سلامة لمقابلة رفاعة الطهطاوي.
يعمل إسماعيل المفتش على تزويج ألمظ من عبده حتى ينصرف عن أشرقت، ويقابل الخازندار للمرة اﻷولى الشاعر محمود سامي البارودي، وتُسحب مسئولية السكك الحديدية من علي باشا مبارك.
تقرر رمز خاتون أن تزور طليقها الخازندار، ويحتار في سبب زيارتها له بعد كل هذه السنوات من الطلاق، ويغني عبده الحامولي ﻷشرقت خارج عتبات قصرها، وتأمر الخدم أن يطردوه.