يقرر الخازندار التحقيق فيما يجرى في قناة السويس، وتتعرض أشرقت للاختطاف، وتكتشف أن خاطفها هو الخديوي الذي أراد مقابلتها ووضع النقاط فوق الحروف، وسلامة يحدث الخازندار عن اﻷراضي المسلوبة من آل الحلواني.