يبث عبده الحامولي اﻷشواق ﻷشرقت، والخازندار يخبر سلامة أن رفاعة الطهطاوي سيصدر مجلة ويطلب منه المشاركة في الكتابة فيها، وإسماعيل المفتش يصارح الخازندار أن اﻷميرة فاطمة معجبة به.