تفاجئت زمرد بحب چورچيوس لراشيل، ويتورط إسماعيل بشجار بتدبير من رشيد، فيتم حبسه، وتطلب راشيل من يونس أحد عسكر إبراهيم باشا الانتقام من چورچيوس لإهانته لها.