اختبأ چواد وبعض من شباب الشام بالمسجد المعلق، ونجح أبو هشيمة بخطف الشيخ عبد الفتاح ليصبح تحت قبضة الچورباچي، ومازال البحث جاري على چواد ومن معه لالتحاقهم بالجيش.