تعديل بيانات: فيلم - على جثتي - 2013


    معلومات أساسية

    اسم العمل على جثتي
    الاسم بالإنجليزية Over My Dead Body
    نطق الاسم بالإنجليزية Ala Gothety
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2013
    مدة العرض بالدقائق 108
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية الجمهور العام
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    16 يناير 2013 مصر false
    31 يناير 2013 الإمارات العربية المتحدة false
    تصنيف العمل
    ﺩﺭاﻣﺎ
    ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد حلمي رؤوف 1
    2) غادة عادل سحر 2
    3) حسن حسني نوح 3
    4) سامي مغاوري حسين 4
    5) إدوارد محمود 5
    6) أيتن عامر نهير 6
    7) علا رشدي ميرفت 7
    8) علي الطيب عكاشة 8
    9) خالد أبو النجا حاتم 9
    10) أحمد النمرسي طبيب 10
    11) أحمد السقا ضيف شرف بشخصيته الحقيقية 28
    12) تيمور تيمور مخرج أحمد السقا 29
    13) أحمد السلكاوي طبيب 30
    14) مروان وجيه رفعت "ابن رؤوف" 31
    15) عبدالحكيم درويش السايس 32
    16) زكي لوجو (زكي حسين) 34
    17) سحر عفيفي دادة عواطف 36
    18) إنتصار حسن زوجة حسين 37
    19) خيري حسن مذيع التليفزيون 38
    20) حمزة العيلي عسكري المرور 39
    21) جورج فايز 40
    22) محمد عبدالله 41
    23) أكرم الشرقاوي مخرج الإعلان 43

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) نيوسينشري للإنتاج الفني منتج 8
    2) شادوز للانتاج الفني والتوزيع منتج 9
    3) ياسر صبحي مدير الإنتاج 10
    4) نبيل صبحي منتج فني 11
    5) أحمد حلمي منتج 12
    6) إيهاب السرجاني منتج 13
    7) سعيد أبو زيد مدير الإنتاج 14

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد جبر مدير التصوير 4
    2) تيمور تيمور مصور 5
    3) محمد الجمل كاميرا مان 6

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد بكير مخرج 1
    2) مصطفى العربي مساعد مخرج 3

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مي جلال مصمم الملابس 3
    2) رفعت عبدالحكيم منفذ الملابس 4

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد حافظ مونتير 3
    2) مينا فهيم مساعد مونتير 4

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) تامر إبراهيم مؤلف 1

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عمرو عاصم اﻹعلان 2

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أمير هداية موسيقى تصويرية 2

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) رامي دراج مهندس الديكور 2

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) دولار فيلم (إسماعيل الكردي وأولاده) موزع 2

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) جمعة عبداللطيف مهندس الصوت 2

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    عصام حسني تدور أحداث الفيلم حول رؤوف (أحمد حلمي)، حيث يعمل كمهندس ديكور ومدير معرض للأثاث، وهو شخص شكاك جدًا لأبعد الحدود في التعامل مع من حوله، يدخل (رؤوف) في غيبوبة وتبقى روحه عالقة بين السماء والأرض، فيرغب في معرفة رأي أصدقاؤه وأسرته عنه؛ ليُصدم فى العديد منهم، ويكتشف أخطاؤه بعد فوات الآوان. 285

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    Doaa Abd El Dayem رؤوف (أحمد حلمي) رجل عملي للغاية ويعاني من مرض الشك. تحدث له حادثة مؤسفة يدخل على إثرها في غيبوبة، ولكن بطريقة فريدة من نوعها يتمكن من التنقل بدون أن يشاهده أحد ليبدأ مرحلة اكتشاف أقرب الأقربين له لينصدم بما زرعه بداخلهم. 224

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem رؤوف عبدالحميد (أحمد حلمي) مهندس ديكور، متزوج وله ولد صغير، ولديه معرض موبيليا متطورة، رغم إرتداءه الملابس العتيقة، وهو ذو شخصية صارمة وقاسية وحادة جدا وشكاك، وفاقد للثقة فى كل من حوله، سواء موظفيه أو أهل بيته، حتى أفعالهم الصادقة يراها على النقيض، ولأن شخصيته الجادة مملة وممجوجة، فقد كرهه الجميع، فهو يراقب موظفيه بالكاميرات، للسيطرة عليهم، ولا يلبي لهم طلباتهم التى تجعلهم يعملون بيسر ورضا، لأنه يشك فى نواياهم، فهناك الموظف المتزوج، يريد زيادة راتبه، وصاحبة الأطفال تريد إصطحابهم للعمل يوم إجازتهم، والمخطوبين يريدون العمل معا بنفس القسم، والموظف القديم يريد أن يستريح، كما يعيش رؤوف فى فيللا أنيقة، ويجبر زوجته سحر (غادة عادل) على إرتداء الملابس العتيقة، الحشمة زيادة عن اللزوم، ولا يسمح لها بالعمل، رغم أنها مهندسة، حتى فى معرضه، عندما إقترحت قسماً لموبيليا الطفل، كما يجبر إبنه رفعت (مروان وجيه) على قراءة دواوين البحتري ومقدمة إبن خلدون وحضور الأوبرا والندوات الثقافية، رغم صغر سنه، ويخضع له الجميع، رغم الكره والبغض، إما من أجل لقمة العيش، كما حال موظفيه، أو لإستمرار الحياة، كما حال زوجته وإبنه، فهو بإختصار متزمت وديكتاتور، لايثق حتى فى نفسه، كانت كل ثقته فى كلبه الأمين، الذى لم يكن يطيع سواه، فلما مرض الكلب ونزف ليلاً، أسرع به للطبيب، ولكنه سقط بسيارته فى قاع النيل. وهامت روحه حرة، ليكتشف أنه يري الناس ويسمعهم، وهم لا يرونه أو يسمعونه، وقابل شبحاً آخر سمعه ورآه، وأخبره أنه فارق الحياة، وأن إسمه نوح (حسن حسني)، وكان مستشاراً، والذى رافقه، وأقنعه أنه ميت وأنه شبح، فاقد للذاكرة، وأظهر له ميزة أنه شبح حر، يستطيع أن يدخل كل الأماكن، التى كان يصعب عليه دخولها وهو حي، مثل التليفزيون ومجلس الشعب وملعب الكرة وحتى مكتب رئيس الجمهورية، ويشاهد كواليس نجوم السينما المحبوبين، ليظهرون أمامه على حقيقتهم، حتى شاهدوا إعلاناً بالطريق، لمعرض رؤوف، وعليه صورته وإسمه، فتوجهوا للمعرض ليكتشف أن الموظفين، قد توقفوا عن العمل، وحولوا المعرض، إلى كافيتيريا لبيع المأكولات والمشروبات، وتفرغوا للإسترخاء وصب اللعنات على صاحب المعرض رؤوف، وعندما توجه لمنزله، إكتشف أن زوجته ترقص، وقد إرتدت أحدث خطوط الأزياء الشبابية، لتستمتع بحياتها، ونفض إبنه عن كاهله، كل ما أجبره عليه، من تناول ثقافي، ووضع صورته مكان صورة أينشتاين، ليتعلم عليها لعبة النيشان، ولأنه فاقد للذاكرة، فلم يعلم لماذا يكرهونه، ثم إكتشف أنه لم يمت، وإنما هى غيبوبة، أفاق منها وعادت له ذاكرته، وإزداد قسوة، وواجه الجميع بتصرفاتهم فى غيابه، غير أنه علم أن مناقصة كبيرة، قد ربحها معرضه، وتحتاج لتوقيعاته، فحرر توكيلاً لزوجته سحر، والتى إستغلته فى إنشاء قسم للأطفال بالمعرض، وإنطلقت لتستمتع بالحياة، حتى قابلت حاتم (خالد أبوالنجا) الذى أخبرها أنه صديق لزوجها، وطلبت منه أن تسهر معه فى أى مكان، وتناولت البيرة حتى كادت تفقد الوعي، وأوصلها لمنزلها. أفاق رؤوف من غيبوبته مرة أخري، وندم على التوكيل الذى حرره لزوجته، بعد أن شاهدها أمام باب الفيللا فى حالة سكر ومعها حاتم، الذى لا يعرفه، وإعتبرها خائنة، كما رأي الجميع فى نفس الكراهية والبغض، ولكن شبح المستشار نوح، نصحه برؤية الأمور من كل الجهات، وليس من جهة واحدة، وعندما راجع حالة زوجته، وجد أن حاتم أوصلها لباب الفيللا فقط، ولم يدخل معها، فتعلم أن يثق فى الناس، وحاول إصلاح الأمور، بعد أن أفاق، وحقق لموظفيه مرادهم، وسمح لزوجته بالعمل فى قسم الأطفال بمعرضه، وترك إبنه لطفولته، وأصبح صديقاً له، ثم عاد لغيبوبته مرة أخري. ويأس الأطباء من شفاءه وقرروا نزع أجهزة الإعاشة عنه، ولكن شبح رؤوف أسرع بإحضار كلبه للمستشفي، ليقنع زوجته أنه مازال على قيد الحياة، فتكاتف موظفوه وسرقوا جسده من المستشفي، ومعه أجهزة الإعاشة، وإختبئوا به فى منزل حاتم، حتى أفاق وعاد لحياته الطبيعية، وإكتشف أن حاتم ليس صديقه، ولكنه منافس له، كان قد صنع فيه معروفاً، دون قصد، فأراد أن يرد له المعروف، وإستضافه بمنزله حتى أفاق، وإستمرت الحياة، وإكتشف أن المستشار نوح، يرقد بأحد المستشفيات فى غيبوبة، فتوجه لزيارته. (علي جثتي) 3503

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    عصام حسني يعتبر الفيلم أول إنتاج مشترك بين شركة شادوز وشركة نيوسينشرى.
    دعاء أبو الضياء الفيلم هو أول إخراج سينمائي للمخرج محمد بكير وهو التعاون الأول الذي يجمع بين أحمد حلمي ومحمد بكير.

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    Amgad Heikal

    كان يمكن ان يكون رائعا

    "طيب لما المخرج عارف يعمل شغل حلو ، والممثلين ممتازين ، وفيه امكانيات في التصوير والاخراج وجودة الصورة وكل عناصر العمل ، وهناك رؤية وهناك خفة روح ... طيب لما...اقرأ المزيد عندك كل ده ، ليه تصمم تعمل فيلم معقد في حين كان يمكن ان يكون من افضل الافلام المصرية" هذا ما فكرت فيه وانا احاول ان اتابع النصف الثاني من الفيلم دون أن أفهم شيء ، استمتع بلقطات واجزاء رائعة من الفيلم ومعاني جميلة متناثرة لكن في النهاية لا التقط خيطا واحدا واشعر بافساد قصة جميلة وامكانيات هائلة وهذا الافساد من أجل لا شيء، مجرد عادة مصرية. الفيلم كان يمكن له أن يأخذ خطا واضحا ومسليا للغاية وهو ان الرجل المتشدد بعد موته اصبح شبحا ففوجئ بالاحداث وكيف انه كان مخطئا في كل شيء ... ورغم ان هذه الفكرة قريبة من افلام كثيرة اقدمها الفيلم المصري "بابا أمين" ليوسف شاهين انتاج سنة 1950 تقريبا .. لكن كان يمكن ان يختلف التناول ويصبح لدينا فيلما رائعا ، فقد كان بالفعل ممتعا جدا عندما وجد حسن حسني وبدأ يشاهد ما يفعله الجميع من حوله ، تمنيت لو استمر الفيلم على هذا المنوال ... لكن تبين انه كان في غيبوبة فلم اعد اعرف هل غاب عن الوعي فانتقل الى حالة "خروج من الجسد" اي ان روحه خرجت قليلا وشاهدت ما يحدث ثم عادت وردت الى الجسد ثانية كما قرأنا كثيرا من قبل؟ أم انه كان يتخيل كل هذه الامور .... ثم توالت احداث الفيلم سخيفة ومربكة فكلما استقرت الاحداث على فكرة واحدة "مثلا ان هذه تخيلات بسبب انه مريض بالشك" عادت الاحداث تنبئ بأن هذا كان حقيقيا وانه يرى ويعرف اشياء لم يكن ليعرفها وهو نائم! ... وهكذا توالت الاحداث تتقلب بين فكرة واخرى حتى ضاق بها المشاهد وبدأ يفقد حماسه لاكمال متابعة احداث الفيلم ... الى ان وصلت الاحداث الى حالة من العتة الكامل عندما تبين انه رغم كل قسوته وشدته يحبه المحيطون به حبا جنونيا لا مبرر له .. الى مشهد اخراجه من المستشفى وهم يلبسون ملابس الاطباء (موظفي الشركة!) وهو مشهد مستحيل عن رجل كان سيتم نزع اجهزة التنفس منه لكون حالته ميئوسا منها .. أي لا يمكن ان يتحمل احد مسئولي تحريكة او حتى الاقتراب منه والا لربما تم اتهامه بالتسبب في موته . احداث مستحيلة ، وحب غير منطقي من المحيطين به .. وقصة في النهاية لا تعرف اين الحقيقة فيها من الخيال؟! اما عن تقييم عناصر العمل الرئيسية فهو كالتالي: الاخراج: لولا ضياع الفكرة وتشويشها لقلت انه اخراجا رائعا ، فهذا المخرج يستطيع ان يكون رائعا لكن فقط ان اراد هذا وابتعد عن المبالغة في الشطحات الفنية غير الجميلة ولا المفيدة. التمثيل: احمد حلمي في مستواه المعتاد، خاصة ان الورق لم يعطه فرصة اكثر مما قام به .. غادة عادل جميلة وأنيقة كالعادة وقامت بدورها باحتراف .. باقي الممثلين اجادوا تقديم ادوارهم لكن ادوارد وآيتن عامر وخالد ابو النجا كانت ادوارهم قصيرة جدا مقارنة باسمائهم وادوارهم السابقة التى تراوحت بين البطولة (خالد ابو النجا) والدور الثاني (ادوارد وايتن) .. تقريبا لا اذكر دور ايتن عامر لقصره البالغ، فقط تقف بين الموظفين تتلقي التعليمات عبر الجهاز! التصوير وباقي عناصر الفيلم : كلها ممتازة وتحقق - فيما اعتقد كمشاهد – أعلى مستوى ممكن في اليسنما المصرية المحلية. كان يمكن لهذا الفيلم ان يكون تحفة نادرة ، فيلم كوميدي من الدرجة الاولى وله معني عميق ايضا ... لكن يبدو ان صانعوه اما انهم اثروا التعقيد حتى يجودوا فبالغوا فخرج الامر من بين ايديهم، أو انهم ببساطة استخسروا ان يخرج عنهم فيلما عظيما فقرروا افساده بانفسهم. في كلمة واحدة: يا خسارة
    The amazing egyptian man

    الجزء الثاني من ألف مبروك بعشوائية في الأخراج و إنسانية كبيرة !

    عندما تقطع تذكرة سينما لأفلام أحمد حلمي منذ فيلم زكي شان و حتي يومنا هذا فستتأكد أنك ستخرج من هذا الفيلم إما ببسمات أو بفكرة جديدة و مبتكرة تجعلك تفكر و...اقرأ المزيد تتأمل. بدأ الفيلم بإبداع في المقدمة في سرد كل شخصيات الفيلم و هم نائمون في طريقة رائعة و مبتكرة لتقديم الأسامي قريبة نوعاً ما من مقدمات المخرجة المتميزة " ساندرا نشأت " و التي دائما ما تهتم بالمقدمة. شخصيا, كانت الربع ساعة الأولي من الفيلم بالنسبة لي سيئة علي عكس بداية فيلم مثل عسل اسود مثلاً التي تجذبك للفيلم بطريقة ما. مرت الاحداث حتي وصلنا إلي مشهد كان كوميدي نوعاً ما و هو سقوط سيارة أحمد حلمي في النيل الذي كان أشبه بسقوط عربية كارتونية تسقط في النيل. بدأت أنجذب لأحداث الفيلم عندما قابل أحمد حلمي حسن حسني الذي أبدع بمعني كلمة أبدع و أخرج عصارة قدراتة الفنية في هذا الفيلم. طريقة ممتعة و مسلية في مشاهدة الناس بدون أن يراهم و إثبات حسن حسني لحلمي هذا عن طريق المرايا رغم أنها حركة متوقعة و لكنها جيدة. أما ظهور ظل حلمي و حسن حسني علي أجسام الأخرين فكانت خطأ إخراجي كبير. أيضاً, معظم المشاهد الكوميدية كانت متوقعة نوعاً ما و لكنها تضحكك أيضاً. كان الجزء الأول بشكل عام قبل الإستراحة مقبول. و لكن هناك أخطاء لا تمر علي أي مخرج محترف و أبسطها, رؤوف لا يتذكر أسمه, فكيف يتذكر أحمد السقا ؟ لماذا يمكنة تحريك الأشياء ؟ أما عن الأخطاء الخاصة بالتصوير, فعندما كان أبنه يرمي عليه " الدارتس " في غرفة نومة, كان يرميها فوق و في إحدي الكادرات ظهرت في الأسفل !! رغم أنه خطأ لا يؤثر في شئ و لكنه في غاية السذاجة !! بعد الإستراحة و في النصف الثاني من الفيلم, ظهرت عشوائية و ملل كبير في الإخراج رغم وجود هدف و فكرة رائعة من الفيلم كادت أن تكون من أروع الأفلام في تاريخ السينما المصرية رغم عشوائية الإخراج و سذاجة نوعية في السيناريو. فقد يتوه المشاهد العادي, هل يقوم العاملين بخداعة أم أنهم ملتزميين ؟ زوجته هل ظلمها فقط في مشهد خالد أبو النجا أم في مشاهد أخري ؟ عشوائية غريبة في الإخراج ظهرت بكاملها في مشهد تحدث غادة عادل و باقي الممثلين عن مصاريف المستشفي. كان من الممكن التعمق أكثر في فكرة أنه يري الأشياء بهذه الطريقة و لكن حدثت لهوجة نوعاً ما و بعض من السذاجة قريبة من التكرار. أيضاً, التلميحات السياسية في الفيلم جائت ساذجة نوعا ما رغم الفكرة الرائعة في ذهابهم للقصر الجمهوري و قاعة محاكمة و وزارات وما أشبه. أخيرا, نأتي لمشهد جلوسهم فوق الإعلان علي المحور و الذي يتحدث البعض عن سرقته بالتفصيل من فيلم just like heaven و رغم أعتراضي علي فجاجة الأعلان التابع لفودافون و لكن كان مشهد إبداعي و جديد علي السينما المصرية. بشكل عام الفيلم يحمل رسالة جيدة رغم أن تيمته قريبة من تيمة ألف مبروك و لكنك تخرج من الفيلم بفكرة رائعة و إنسانية بشكل كبير أفسدها سلق المشاهد الاخيرة و الفيلم بشكل عام, عدم التعمق في فكرة الفيلم و التعمق في أشياء مكررة, و كما سبق و ذكرنا عشوائية الإخراج. ولكن سيظل أحمد حلمي الوحيد الذي يحذب المشاهد المصري و لا يقل مستوي أفلامه عن 7 من 10.
    Amr Elsyoufi

    الندم

    فكرت الف مره قبل دخول هذا الفيلم ( سأقول ما لم يتوقعه كثير من الناس ) انى لا احب احمد حلمى لما اشعر فيه بثقل دم غير عادى واستظراف مصطنع ورغم ذلك انقد افلامه...اقرأ المزيد بكل موضوعيه وشفافيه وهذا هو الاهم !!!!!! اري ان سيناريو وحوار الفيلم سخيف جدا لدرجه انك ستشعر بالملل وستشعر بالتشويش على الاحداث ....بالاضافه لعدم وجود اخراج اصلا ..محمد بكير لم يفعل اى شئ غير قول اكشن و stop ... رغم ان اعماله التليفزيونيه ( طرف ثالث والمواطن اكس ) كانت تدل على انه مخرج واعد بشهاده الجمهور ...ولكنك في هذا الفيلم ستشعر بعكس ذلك تماما!!!! القصه سخيفه ومشوشه والفيلم غير كوميدى تماما و لكن ليس هذه المشكله تماما.. اما عن الاداء التمثيلى ....اري ان احمد حلمى قدم دور سئ للغايه ليس به ابداع ولا دراما ولا كوميدنا لم يظهر موهبته في الكوميديا ولا في التمثيل ....اداء باهت غير جذاب فالفيلم لم يشدك ولو للحظه واحده وهذا كان واضحا على انطباعات المشاهدين بعد نهايه الفيلم غاده عادل ..ممثله رائعه ومجتهده ولكنها اخطأت عندما اختارت هذا الدور بعد ان ابدعت في سر علنى و الوتر فكان من الممكن ان تقدمه اى موهبه جديده فطوال الفيلم انا بصراحه مش عارف هل هي بتحبه ولا بتخاف منه ؟؟؟ هي بتخونه ولا هو اللى فاكر كده علشان هو مش بيثق في حد طيب ولو ده فعلا كان فى عقله الباطن ازاى صورها وخالد ابو النجا حاطط ايده على كتفها ...اسئله كثيره دارت في ذهنى لم استطع الاجابه عليها والمثير بقي ان مجدى الهواري المخرج الكبير زوج غاده قال ان الفيلم مش عاجبه ومش هو ده السيناريو اللى جه لغاده ....واظن ذلك انعكاس عن راى غاده في الفيلم التى لم ولن تصرح به !!! الافيش سخيف وكان لا بد من وجود غاده والقدير حسن حسنى معه في الافيش لانه ليس بطل اوحد كفيلم عسل اسود حسن حسنى قدم دور جيد ولكن ليس مبدع لانه خبره وفنان قدير ويستطيع ان يقدم افضل من ذلك بالالاف المرات .... ادوارد وايتن عامر وعلا رشدى ادوار ثانويه باهته ليس بها اى مساحه تمثيل ولم اعرف هل هذا بسبب المونتاج ام هذه هي ادوارهما حقا !! ؟؟؟!! الموسيقى التصويريه عاديه ولم اشعر بتميزها الاخراج اقل من الضعيف وسطحي وبذلك يكون الحسنه الوحيده في الفيلم غاده عادل وحسن حسنى اللذان اجتهدا لتقديم افضل ما لديهما استطاع احمد عز ان يكون هو نجم الموسم لتفوق فيلم الحفله على ( على جثتى ) بكثييييييير فالتمثيل ما هو الا صراع وهذا ما شعرت به في الحفله صراع في الاداء بين احمد عز ومحمد رجب وجومانا ولذلك تفوق الحفله شكلا ومضمونا لذلك تقييمى للفيلم 4/10
    Ahmed Osama

    عندما يكون الفيلم إعلان طويل

    الافيش: أفيش الفيلم سىء للغاية وتقليدى سواء من حيث الفكرة التى أستخدمت فى عشرات الافيشات لأفلام أجنبية وعربية أومن حيث الإخراج الفنى للأفيش الذى كان ممايجعلك...اقرأ المزيد تتوقع أن العمل ككل مفتقد لعنصر التجديد وعادى. القصة: تيمة الفيلم الرئيسية مبنية على فكرة دخول مريض فى غيبوبة اثر حادث واتصال روحه بالعالم الآخر ومشاهدته لما يحدث فى عالمنا (عالم الاحياء) الذى كان عالمه قبل الحادث. الفكرة ليست جديدة فنفذت فى افلام مصرية عديدة اشهرها فيلم حدوته مصرية ليوسف شاهين انتاج عام 1982 وكانت تجربة سينمائية جادة من مخرج كبير يتناول قصة حياته الذاتية مع الفرق فى ان احداث فيلم شاهين كانت مبينة على الماضى (فلاش باك) لكن فى فيلم على جثتى الاحداث مبنية على ماحدث بعد الدخول فى الغيبوبة للبطل الثرى الذى يعانى من الانهزامية فهو لايثق فى اى من موظفيه او من افراد اسرته الاسقاطات السياسة فى الفيلم ساذجة بشكل لايصدق ومباشرة بشكل مفرط يكاد يفهمها الاطفال وذلك من خلال تشبيه رئيس العمل والموظفين والثقة وطريقة اتصاله بهم وإملاء الاوامر عليهم من الكاميرا. اما عن السرقات فحدث ولاحرج مثلا على سبيل الذكر لا الحصر فكرة جلوس الارواح فى اماكن غير متوقعة للمشاهد مأخوذة من افلام أجنبية عديدة مثل فيلم City of Angels والاسقاط السياسى لتقمص دور رئيس الجمهورية مأخوذة من فيلم وفكرة لقطات قصيرة كوميدية توضح مايوجد فى خيال البطل مع الرجوع للواقع ماخوذة من فيلم بوشكاش محمد سعد وزينة. وتكرار مشهد ظهورأحمد السقا كضيف شرف بشخصيته الحقيقية اثناء تصوير احد افلامه فنفس المشهد ظهر فى فيلم سمير وشهير وبهير وانا أرى انها احمق خطوة ارتكبها السقا فى مشواره الفنى الاسقاطات والافيهات السياسية فى الفيلم تشم رائحة اعمال وحيد حامد ويوسف معاطى واسلوب حلمى كان مقتبس احيانا من باسم يوسف فى عدة مشاهد. السيناريست: تامر ابراهيم كتب السيناريو بعناية ولكن لا يرتقى لان يكون مميز واهم مشاكله افتقاده لعنصر المفاجئة فأى مشاهد متوقع الاحداث والكلمات على لسان الممثلين وهنا يفقد السيناريو اهم عناصر الاثارة الفنية فى تتابع الاحداث من بداية العمل. المخرج: محمد بكير لم تشعر به مطلقا ولم يستطيع إظهار شخصيته الإخراجية فى العمل وتبين ذلك من سوء إدارته لكل مافى العمل مثل إدارته الفاشلة لفريق الخدع البصرية والجرافيك فى تنفيذ مشهد غرق سيارة البطل والتخلى عن تنفيذ خدعة إختراق اجسام المشاه والممثلين الأحياء لأرواح حلمى وحسن حسنى اثناء مشيهم فى الشارع وفى المنزل بإلاستسهال فى عدم الاحتكاك بالممثلين والسلام لإنه أوفر إنتاجيا. كما أن أحداث ومشاهد الفيلم غيرمترابطة وغيرمرتبة بالمرة مما أضر بالحبكة الدرامية وشوش على ذهن المتفرج.وأكثر نقاط ضعف المخرج ظهر فى عدم سيطرته على اداء الممثلين فى العديد من المشاهد مثل مشاهد المستشفى ووقوعه فى اخطاء تافهةمثل ظهور ظل جسم احمد حلمى وحسن حسنى وهم اصلا عبارة عن ارواح بمثابة موجات او طيف غير مرئى وغلطة مراجعة المخرج للسيناريو فى ان لا يتذكر البطل اسمه ومع ذلك يتذكر احمد السقا ويتذكرايضا انه ينفذ المشاهد الصعبة بنفسه. بإختصار محمد بكير فى الاساس مخرج كليبات عادية وله محاولة ناجحة فى الدراما مثل مسلسل طرف ثالث ولكن واضح من اول افلامه الهزيلة انه مخرج سينمائى بالاسم فقط. الانتاج :الانتاج مشترك بين شركة نيو سينشرى وشركةحلمى شادوز ومن الواضح البخل الانتاجى فى الصرف على الافيش والاكسسوارات والخدع وأختيار سيارة البطل موديل قديم لا يتماشى مع طبيعة شخصية ثرية تمتلك شركة اثاث فخمة وفيلا ولكن لأن الفيلم عربى لازم السيارة تكون قديمة لانها هاتنقلب فى احد المشاهد فى المياه. أحمد حلمى :لم يعد مجرد نجم كوميدى له أفلام ناجحة فبعد فيلم كده رضا زادت مسؤلية حلمى تجاه جمهوره ومحبيه واصبح ملزم بتقديم مستوى معين فى افلامه فى القصة والاخراج والديكورات والموسيقى التصويرية وكل ماسبق قابل للتغيير والتجديد لإن أهم عناصر فشل أى فنان كوميدى ناجح تكرار الاسلوب ذاته فى كل عمل حتى لو نجح بهذا الاسلوب من قبل عدة مرات واحمد حلمى منذ فيلم كده رضا وهو يستخدم خلطة نجاح واحدة تتسم بالذكاء مع انه بدأ منذ اكس لارج وعلى جثتى اضافة الاسقاط السياسى الى الخلطة سواء بشكل مباشر او اما عن المكونات الاساسية للخلطة فهى اخذ تيمة اجتماعية ودمجها او بقصة اجنبية ناجحة مع تمصيرها بذكاء وذلك بإضافة افيهات وقفشات واستظرافات مصرية جديدة ومع ديكورات وملابس متميزة واختيارعنصر نسائى له اعمال ناجحة وبقدر من الجمال والقبول و اقحاف الاعلانات و الدعايا الخاصة بالشركات التى قام احمد حلمى بابرام عقود معها سواء بطولته شخصيا فى اعلانتها او إظهار منتجاتها فى افلامه من خلال تعاقدها مع شركته الخاصة شادوز للانتاج الفنى ولكن دخول أحمد حلمى فى مرحلة الاستسهال والتقليد الفنى والبخل على العمل الذى يقدمه لجنى اكبر نسبة ارباح فى مثل هذة الايام التى تمر بها صناعة السينما فى مصر بركود بسبب الاحداث السياسية امر مؤسف وبدأ هذة المرحلة فى فيلم بلبل حيران واكس لارج و على جثتى وغالبا يلعب ادوار قريبة من حياته الشخصية فى الحقيقة حتى لا يبذل مجهود فى تقمص دور بعيد عن واقعه فهو اما صاحب شركة تصميم كبرى او رجل اعمال ثرى او سائح امريكى مرفه او موظف مرموق فى شركة اوراق مالية ويسكن فى بيوت كبيرة وبديكورات فخمة اما بالنسبة للادوار التى كان يظهر فقيرا معدما يبحث عن عمل فكانت ايام زمان ايام مطب صناعى وميدومشاكل وهنا ينفذ حلمى اسلوب عادل امام فهو الاخر لا يظهر الا باشا او رجل اعمال او وزير كما ان حلمى اصبح مسيطر على الفيلم ويفرض وجهة نظره بشكل واضح كما يفعل امام حسن حسنى :اتسم ادائه بالخبرة والبساطة وبدون حسن حسنى كان الفيلم سيخسر70 فى المئة من اهميته وأنا اعتقد ان هذا الفيلم هو ثانى اعمال حسن حسنى رسميا فى الالفية الجديدة بعد ليلة سقوط بغداد. غادة عادل :غيرت اسلوبها للاسوأ فى كل شىء خصوصا بعد فيلم ابن القنصل سامى مغاورى :صُدمت عندما شاهدت دوره التافه جدا الذى لايكاد يذكر ولايليق بتاريخه الفنى المتضمن ادوار مهمة مثل ادواره فى فيلم الساحر و دم الغزال و مسلسل الجماعة . خالد أبو النجا :لم أشعر به مطلقا فى الفيلم وأى موديل اعلانات كان ممكن أن يؤدى الدور بسهولة. إدوارد وايتن عامر :كالعادة فى كل اعمالهما وجودهم مثل عدمه لن أقل على الفيلم إنه أضاع وقت من عمرى ولكن بكل موضوعية لا يستحق أن يشاهد اكثر من مرة. وكم الاخطاء الفوضوية من فريق العمل التى شاهدناها فى الفيلم تؤكد ان فيلم كهذا لا يستحق ان ينفذ فى عام كامل بأى حال من الاحوال إلا إذا كان أحمد حلمى مهتم بفيلم آخر فى نفس التوقيت.
    solom mostafa

    (ثق فى الاخرين حتى تحقق ما تريد )

    هذا النقد يحتوى على معلومات سوف تحرق الفيلم بالكامل وبالتالى انبة انه اى واحد ما شافش الفيلم ما يقراش النقد ده نهائى وشكرا .... اولا كلمة ان الفيلم للكبار...اقرأ المزيد فقط هنا مش اقصد بيها لسن معين انما اقصد بيها كبار فكريا اى انه لطبقة معينة من الفكر ولن يفهم بمعناه الجقيقى لكل الناس لانه لو اى واحد اتفرج على الفيلم بنظرة سطحية مش هيبان ان الفيلم جامد او وراة ؤسالة قوية وجهها حلمى لجمهوره الكبير والعظيم اولا من وجهة نظرى الفيلم رائع لانة جسد حال بلدنا مصر فى صورة غير مباشرة تماما وزى ما قولت مش اى حد يقدر يستوعبها نجد اول مشهد فى الفيلم بيقول كده لما نلاقى حلمى بيسوق السيارة وهو نايم والعسكرى بيقولة ما ينفعش تسوق وانت نايم وهنا المقصور بالسيارة البلد وادارتها والمقصود بحلمى الرئيس ............. ويتاكد على الكلام ده لما نلاقى حلمى مدير لشركة فيها موظفين المقصود بيهم الشعب المصرى تلاقى الى عاوز زيادة فى المرتب والى عاوز يتنقل من مكان لمكان والى عاوز مصلحة شخصية ونلاقى حلمى بيرفض ده تماما سمع ليهم كلهم بس لانة بيشك فى كل حاجة فى حياتة شك فى الناس كلها وظن انهم كلهم عاوزين مصلحتهم الخاصة بتاكد الفكرة هنا لما الشركة بتاعت حلمى تحب تعمل اعلان وتجيب الموظفين الى شغالين فى الشركة كلهم وافقين ورا حلمة وده طبعا لية مخزى واضح ...... وبعد كده يدخل حلمى فى غيبوبة ويلاقى نفسة فى عالم اخر ويجد نفسة شبح ويقابل شخصية رئيسية فى الفيلم وهو حسن حسنى الى هو شبح وماحدش شايفة وبيلاقى نفسة حتى مش باين فى المراية والى هيتضح لينا بعد كده ان الشبح ده هو مصر والشبح ده بيمثل دورها السياسى فى المنطقة على انة وهمى او شبح طيب كلام جميل جدا هل فى حل لكل دة ولا ده مشاكل الفيلم بيطرحها فقط ؟ الجميل هنا بقى اننا نلاقى الحل لما نلاقى حلمى يدخل فى غيبوبة تانية ويحاول يثق فى الناس الى حوالية ويشوف هيعملو اية نلاقى على الرغم من انهم مش مثاليين فى تعاملاتهم وافكارهم الا انهم بعد لما حلمى اداهم الفرصه قدروا انهم يعدوا بية لبر الامان بعد ما كان الكل بيكرهه وما فيش حد بيحبة وهنا نلاقى ان ده الحالة الوحيدة الى ظهر فيها حسن حسنى على انه شخص عادى مش شبح بداء ظهوره فى العناية المركزه وبعد كده قام ووقف على رجلية المقصود بية هنا بلدنا مصر انها لن توجد على الخريطة الا لو وثق كل واحد فى الناس الى جنبة وما ينظرش للامور من وجهه النظر الضيقة احب انوه ان الفيلم قوى جدا وعبقرى جدا ولكن المشكلة انه يتفهم من وجهات نظر مختلفة قد يفهم من بعض الناس على انه فيلم ساذج وليس به جديد ولكن الفيلم فية رسالة ضمنية قوية يقراها اى شخص متابع للاحداث. المهم هنا والشى المثمر ان حلمى جسد الشخصيات كلها فى الفيلم بتحب عملها ولكن كل واحد شايف انه بيعمل الحاجة الصحيحة من وجهه نظرة التى قد تؤدى الى ضياع الشركة كلها او ضياع المؤسسة الجدير بالذكر هنا اننا نجد ان حلمى مثل كل اطراف الواقع المصرى هنلاقية جسد الرئيس وجسد الشعب وجسد القضاء فى جملتين قالهم حسن حسنى عن روح القضاء وقوانينه ومثل حاجات تانية كتير ادعوكم لمعرفتها من خلال مشاهدة الفيلم والمهم ايضا ان حلمى وضح ان كل واحد من افراد المؤسسه ده فى نيتة خيرا ولكن كل واحد من وجهه نظره بس والجدير بالذكر ايضا هنا دور المعارضة الذى تم تمثيلة فى الفيلم هنا بصديق احمد حلمى وهو خالد ابو النجا الى بعد كده حلمى لم يثق فية تماما وخونة وبالتالى لم يظهر دور البلد ولكن عندهما امن حلمة لخالد ابو النجا لافيناة فى اخر الفيلم ان هو السبب الاساسى الى خرج حلمى من الازمة الى كان موجود فيها وهنا نرشى شخصية خالد ابو النجا كل واحد ينظر ليها على انها الشخص الذى يؤيده من المعارضة وبالنهاية نجد الحل واضح رسالة قوية لما نلاقى ان احمد حلمة وثق فى اصدقاؤة ووثق فى اعضاء شركتة ووثق فى الشباب وخلى الادارة فى الشركة بتاعتة لواحد من شبابها رغم تسرعه وتهوره الا ان هذا لا يمنع ان يكون الفكر الشبابى بناء ومثمر وهسيبلكم حاجه تفكروا فيها هنا وهو الكلب بتاع احمد حلمى هسيبكم تقولو انتو يا ترى قصد ايه حلمى هنا بالكلب وشكرا وارجو ان يكون النقد بناء...... الفيلم اذا وصلت للمشاهد الرسالة المرجوه منه فهو فيلم ممتاز وعبقرى من وجهه نظرى وادعوكم جميعا لمشاهده الفيلم وعرض وجهات النظر المختلفة لان الفيلم لية زوايا كتير قوى ممكن كل واحد يقراه كما يشاء وشكرا .................
    Osama S. Hussein

    فيلم جيد ولكن

    لسبب ما لست من كبار معجبي احمد حلمي لأنني لم اجده يوماً كوميدي بالمعنى المطلوب في السينما المصرية. لكن احترم أعماله واحترم الخط الذي انتهجه بقصص خيالية بعيدة...اقرأ المزيد وقريبة من واقع ما. فيلم "على جثتي" يعتبر جيداً من نواحي معينة مثل التصوير والاضاءة والسنماتوغرافي بشكل عام كانت جميلة واختيار وتنسيق الملابس كان احترافيا وخاصة ملابس حسن حسني وبذله ذات الالوان الفاقعة التي لربما جسدت حالته النفسية المتفائلة بعد موته. الفيلم ايضا ركز على صور سياسية بشكل متواضع لربما تماشياً مع اللهب السياسي في مصر حاليا ولان مشهد او مشهدان كافيان للتعبير بأفيه عن حالة شعبية وثورية معينة. ركز الفيلم بشكل مطلق على حلمي وهو مشابه للنمط الذي اتبعه عادل امام بعد الواد محروس بتاع الوزير فهو الفيلم بأكمله وما بقي مجرد كومبارسات بأجور عالية تتماشى مع طبيعة الانتاج. فدور ابو النجا ودور ادوارد حرم من ابداعات سينمائية كبيرة ممكن ان تنقل علاقته بالعمل وتجعلها اكثر تشعباً بواقعه الحالي الميت الحي. حسن حسني كان نقطة محورية بالفيلم فهو يمثل الصديق والناصح والمرآة التي قدمت لحلمي الكثير وقدم الفنان حسن حسني اروع ادواره مع انني تمنيت ان يركز الفيلم اكثر على قصة "المستشار" وكيف وصل هنا. وكالعادة الـ"جيب شيروكي" القديمة المتهالكة يجب ان تحضر في كل فيلم مصري وكأنها عقد من عقود اديداس مع الفيفا التي تصل لنصف قرن. بالمحصلة فيلم جيد لكنه يحتاج للكثير من الابداع في المؤثرات التي غابت تماما عن فلم قصته خياليه اصلا ويحتاج لادوار اكثر قوة واكثر حضورا. واتمنى ان ارى حلمي في دور لا يكون فيه باشا او مدير او ثري. ليرجع إلى "ميدو مشاكل" قليلاً ليلامس مجددا من جعلوه "احمد حلمي".
    kkgkefe

    كان يمكن ان يكون فيلم ممتاز

    عندما دخلت لمشاهدت احمد لحمي في فيلم علي جثتي توقعت ان اري فيلم رائع ممتاز كعادة احمد جلمي فا احمد حلمي لم يسقط الا في فيلمين ساقين هما بلبل حيران وجعلتني...اقرأ المزيد مجرما كانا مقبولين وسوف اضم لهما فيلم علي جثتي كالعادة لن احرق القصة واتكلم علي قصة الفيلم وتذكرو بانها وجهة نظري سوف اقسم النقد لمميزات وعيوب المميزات قصة الفيلم قصة الفيلم رائعة وجديدة علي سينما المصرية اداء الفناني كان مبهرا فكل الفنانين حتي اصحاب الادوال الصغيرة ادو ادوارهم بدقة واتقان وخاصة المبدع حسن حسني الفيلم احداثه سريعة وهذا جيد لكي لا تشعر بلملل وخاصة ان الفليم لا يوجد به الكثير من الضحك العيوب مواقع التصوير مواقع التصوير سيئة وكذالك التصوير فسوف تلاحظ ان التصوير كان من جهة واحدة او جهتين لا اكثر وهذا خطاء نهاية الفيلم سيئة جدا بلاضافة الي انه مشابه لالف مبروك قليلا في ناحية الموت تم الرجوع للحياة واخيراتقييمي للفيلم الفيلم يستحق 5.6 من 10 لا اكثر والفيلم انصح بمشاهدته في المنزل لا ان تذهب الي سينما
    Ahmed Samir

    حين يظهر الابداع الفنى لأحمد حلمى

    اولا قبل القراءة ممكن النقد يحتوى على حرق اى جزء فى الفيلم كالعادة الممثل القدير احمد حلمى يأتى بقصة خيالية تحتوى على الغموض والدراما المؤثرة دائما ودائما حلمى...اقرأ المزيد يأتى بقصة من الغرب لينهض بها السينما المصرية بدل من القصص الاخرى زى افلام السبكى اللى ملهاش لازمة لكن احمد حلمى كريم عبد العزيز هما اكتر اتنين دائما يأتون بقصص دائما تحتوى على فكر جديد ودراما عالية نأخذ بالاعتبار وبالمثل على فيلم على حثتى فيلم رائع فيلم يتحوى على غموض بطريقة ممتازة جدا معنى قصة الفيلم باختصار انسان شايف كل الناس من خارجها من المنظر مش من الداخل وليس المضمون ويتحول بعد كدة لانسان اخر من التجارب والوقائع اللى هايقع فيها فى حياته فكرة جديدة عشان محرقش القصة اكتر من كدة كل اللى اقدر اقوله لفيم على حثتى انه بالتاكيد سوف يضاف لأفضل افلام احمد حلمى على الاطلاق وهما ( اسف على الازعاج - عسل اسود - الف مبروك ) واخيرا يضاف اليهم فيلم على جثتى بجد فيلم رائع جدا ومن الافلام النضيفة اللى مبقتش موجودة كتير دلوقتى فى عهد السبكى وشركاه بجد بهنئ احمد حلمى الممثل القدير على هذا الفيلم الرائع جدا تقييمى لهذا الفيلم 10/10 بالتأكيد ممتاااااز يا حلمى استمر على نفس الاداء ومتبصش وراك ابدا
    Anas Fedayn

    أحمد حلمي يظل في القمة

    السلام عليكم *** هذا النقد قد يحتوى على معلومات تحرق القصة *** الفلم يتحدث عن مهندس ديكور يمتلك معرض ...وهو ذو شخصية صارمة وجدية لا يثق في زوجته ولا في...اقرأ المزيد الموظفين يتعرض لحادث يتسبب في دخوله المستشفى فتبقى روحه عالقة بين السماء و الارض...فيصبح شبح وبذلك يرى الامور من منظور او اتجاه واحد ويظن ان الجميع يكرهوه ولانه فاقد للذاكرة فلا يعلم لما يكرهونه حتى يستقيظ من الموت فهوا فى الحقيقة مصاب بغيبوية تزداد معاملته قسوة وشراسة حين تعود له الذاكرة ويبدا فى مواجتهم بأفعالهم وعندما يدخل فى الغيبوبة مرة اخرى يرى نفس المعاملة ونفس الكره ونفس البغض فيحاول نوح الشبح الوحيد الذى يراه ان يساعده ويجعله ينظر للمواضيع من كل الجهات وليس من جهة واحدة فقط وعندما يستقيظ يتعلم ان يثق فى كل من حولة ويحبهم. فكرة الفلم تعتبر رائعة إلا ان تنفيذها لم يكن جيد وذلك بإعتبارها فكرة جديدة نوعا ما. اخراج متوسط وبه العديد من الآخطأ . الآداء التمثيلي: أحمد حلمي جيد كالعادة لكن كان يمكن ان يكون آفضل غادة عادل: مساحة الدور لم تكن كبيرة وآدائها عادي اما حسن حسني فآدئه ممتاز كلعادة.... ادوارد و ايتن عامر مساحة صغيرة جدا مع اداء ضعيف للغاية.....سامى مغاورى اداء مقبول. يعتبر الفيلم جيد لكنه اقل بقليل من عسل اسود و اسف على الإزعاج. اخيرا : حلمى عليه الإستعانة بمخرج كبير حتى يظل في القمة.
    Lara

    الفكرة مسروقة (كالعادة)

    بالرغم من انني لم اشاهد الفيلم لكن منذ ان شاهدت الاعلان وقرات قصته عرفت بانه قد سرق من عمل ادبي كبير للكاتب تشارلز ديكنز الا وهو ’ترنيمة الميلاد’ حين يحتضر...اقرأ المزيد بطل القصة سكروج فتظهر له روح الميلاد بهيئة شخص ومعها ملك الموت لترافق روحه لرؤية اصدقاءه واقاربه وسماع اراءهم في شخصيته ومعاملته السيئة لهم . ويبقى السؤال عن ما اذا كان هذا العمل أو المؤلف او المخرج قد اضافوا شيئا جديدا الى القصة الاصلية لتصبح ذات مغزى وخط درامي مختلفين ام انهم قاموا بالانتقاص من روعة القصة وذلك بمحاولة اقحام مشاهد غير مهمة وشخوص لايمتون لموضوع الفيلم بصلة ،وبغض النظر عن هذا او ذاك تبقى حقيقة ان الحبكة مسروقة امر واقع ويبقى حق الابداع محفوظا لديكنز, و مع الاسف الشديد يا احمد حلمي ان كان البعض من جمهورك يجهل الادب العالمي فهذا لايعطيك العذر بان تستهزيء بمدى المعرفة لدى مشاهديك وتنسب اليك ما ليس لك وهذه ليست اول مرة ولا اعتقد انها ستكون الاخيرة. ان هذه القصة بنسختها الاصلية قد مثلت في السينمات العالمية بعدة نسخ وقام ببطولتها كبار الممثلين العالميين.
    Yahia Khalil

    من السهل الوصول للقمه ولكن من الصعب المحافظه عليها

    حلمي من الناس اللي قدرت تغير نظرتي في السينما المصريه من خلال افلام كتير عملها وقدر يسحب البساط من تحت نجوم عمالقه ويتربع منفردا على القمه, اول ما عرفنا ان في...اقرأ المزيد فيلم لأحمد حلمي هينزل قريب كنا فرحانين جدا وكنا مستنيين بفارغ الصبر وفعلا اول يوم عرض روحنا نتفرج عليه, السينما زحمه جدا طابور علي شباك التذاكر بتاع الفيلم واخيرا حجزنا, داخلين متحمسين جدا سكووت الفيلم بدأ .............خلاص الفيلم خلص. ده كان احساسنا بعد الفيلم انته متوقع تتفرج علي فيلم يبهرك بس للاسف ده محصلش لاسباب كتيره. أولا: الاخراج ما كانش علي اد المستوي تستغرب لما تعرف ان المخرج محمد بكير هو اللي اخرج مسلسل طرف تالت والمواطن اكس بس اول مره يخرج فيلم فممكن ده يكون سبب في عدم جوده الاخراج واحساس ان فيه حاجه ناقصه تحسسك ان الفيلم فقير . ثانيا: انته داخل فيلم لأحمد حلمي يعني في هدف ورساله ورا الفيلم وفي نفس الوقت في جرعه كوميديا, الافيهات والافشات والمواقف الكوميدبه قليله قوي بس اللي عدل كفه الميزان شويه مفاجئه الفيلم حسن حسني كان هايل جدا. ثالثا: حبكه الفيلم كانت مش مظبوطه وتلخبطك جدا تخليك متضايق اكتر ما تبهرك حاجات مش منطقيه كتير تشد انتباهك الناس ماكانتش فاهمه ايه اللي بيحصل وليه ده بيحصل وفي اخر الفيلم برده محصلتش حاجه تقلب الموازين فافسد عليك متعه مشاهده الفيلم . دي اهم انتقادات علي الفيلم مفاجئه الفيلم حسن حسني كان هايل في النهايه فيلم تتفرج عليه علشان 3 حاجات علشان فضولك وحبك لاي حاجه حلمي بيعملها وعلشان حلمي يعرف ان جمهوره واقف معاه مخذلوش حتي لو الفيلم مش قد كده لان لكل جواد كبوه وعلشان تساعد الاقتصاد المصري وتشجع باقي المنتجين.
    Ahmed Fox

    خيرها فى غيرها ياحلمى ^_^

    للاسف غلطة الشاطر بألف وأحمد حلمى لم ينجح فى هذا الفيلم تماما رغم ان الفكرة ممتازة ولكن معلش ياحلمى مسيرك تعوض الخطا دا ان شاء الله بداية الفيلم كانه مثلا...اقرأ المزيد الجزء الثانى من فيلم اسف على الازعاج ولكن هذه المرة لايرى الاشباح فى الواقع بل انه نفسه شبح وهو ميت ونفس الاحداث المقتبسة من فيلم اسف على الازعاج فحلمى لا يثق فى احد كموظفين شركته وفى رجل المرور و حتى لايثق فى زوجته وابنه وبالتالى هذا الشعور يعطى الشخص احساس بالاحباط او الفشل مما يمعنه من ان ينجح فى طريقة وعندما يموت يرى الامور من منظور او اتجاه واحد ويظن ان الجميع يكرهوه ولانه فاقد للذاكرة فلا يعلم لما يكرهونه حتى يستقيظ من الموت فهوا فى الحقيقة مصاب بغيبوية تزداد معاملته قسوة وشراسة حين تعود له الذاكرة ويبدا فى مواجتهم بأفعالهم وعندما يدخل فى الغيبوبة مرة اخرى يرى نفس المعاملة ونفس الكره ونفس البغض فيحاول نوح المستشار الشخص او الشبح الوحيد الذى يراه ان يساعده ويجعله ينظر للمواضيع من كل الجهات وليس من جهة واحدة فقط وعندما يستقيظ يتعلم ان يثق فى كل من حولة ويحبهم للاسف انا لم ارى اداورد وايتن عامر غير فى ادوار صغيرة برغم ان هناك بعض الافلام هم الابطال فيها ولكنى لم اشعر غير بأحمد حلمى فى هذا الفيلم اتمنى ان يتفوق حلمى فى فيلم القادم ولااستطيع ان اعطى فنانى المفضل اقل من تقييم 5 من عشرة مهما كان فيلم سئ لانه فنانى المفضل ^_^