- الرئيسية
- فيلم - The World - 2012
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - The World - 2012
معلومات أساسية
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (15)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (3)
- ﺇﺧﺮاﺝ (1)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (1)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (1)
- اﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (1)
- ﺻﻮﺕ (0)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﻣﻼﺑﺲ (0)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عبدالحميد نوارة | 1 | ||
| 2) | إلسى هيوس | 2 | ||
| 3) | جوديث فان دير ميولين | 3 | ||
| 4) | محسن بن حسن | 4 | ||
| 5) | رحمة بن حسن | 5 | ||
| 6) | مروة العقربي | 6 | ||
| 7) | كامل بن خلفة | 7 | ||
| 8) | سليم الأميري | 8 | ||
| 9) | هوسيم البيب | 9 | ||
| 10) | براهيم بن عمار | 10 | ||
| 11) | مهدي بن أمور | 11 | ||
| 12) | أونس بحري | 12 | ||
| 13) | مريم بدوي | 13 | ||
| 14) | محمد حسين بلخاله | 14 | ||
| 15) | عبد المجيد بباس | 15 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ثيجس جلوجر | مؤلف | 1 | |
| 2) | أليكس بيتسترا | مؤلف | 2 | |
| 3) | عبدالله رزقي | مؤلف | 3 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أليكس بيتسترا | مخرج | 1 |
قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رينجر كونينج | موسيقى تصويرية | 2 |
قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ثيجس جلوجر | مونتير | 2 |
قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ثيجس جلوجر | مدير التصوير | 2 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ألكسندر بيتسترا | منتج | 2 |
قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | يوسف حمامي | كاستينج | 2 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| ebtehal hussein | يسعى الشاب عبدالله 23 عامًا، للهجرة إلى أوروبا للتغلب على واقعه البائس، وبالفعل تبدأ حياته بالتغيير حين يتعرف في ملهى ليلى على الفتاة الهولندية آنا 37 عامًا. كما يعكس الفيلم الدوافع الحقيقية للثورة التونسية. 207 |
نبذة عن القصة
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Doaa Abd El Dayem | يرصد الفيلم حياة عبد الله، عبد الله شاب في مقتبل العمر يعمل كبائع إسطونات (دي في دي) بتونس، ولكنه يحلم بحياة أفضل في أوروبا وعلى الجانب الأخر يحكي لنا الفيلم حياة من حوله وحياتهم الإنسانية والتعقيدات والمشاكل الذي يتعين عليهم مواجهتها. 235 |
هوامش
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| Doaa Abd El Dayem | حصد الفيلم جائزة لجنة التحكيم فى مهرجان بركشير السينمائي الدولي 2013. | ||
| Doaa Abd El Dayem | تم عرض الفيلم بمهرجان روتردام السينمائي الدولي 2013. | ||
| Doaa Abd El Dayem | تم عرض الفيلم فى مهرجان ترايبكا السينمائي الدولي 2013. | ||
| Hazem El-Nashar | الفيلم عرض في سينما أوديون عام 2014 ضمن مبادرة زاوية. |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| Tarek Sharkawy |
مازال التغيير حلماً في "هذا العالم"فيلم "Die Welt" أو "هذا العالم"، من تأليف وإخراج الهولندي أليكس بتيسترا في تجربته الأولي. أليكس ولد لأم هولندية وأب تونسي هجر عائلته وأليكس مازال في الرابعة،...اقرأ المزيد فاتجه أليكس مع والدته إلي هولندا حيث تربي هناك، ولكنه عاد عام 2005 إلي تونس ليقابل أباه ويعيش معه فترة، ربما كانت هي السبب في أن يخرج أليكس فيلماُ بهذا الصدق عن الحياة في تونس الآن. الفيلم يقدم رؤية واقعية إلي حد يقترب من أسلوب الأفلام التسجيلية لتونس ما بعد ثورة الياسمين. عبدالله شاب عشريناتي يعمل بائعاً في محل لتأجير الأفلام، ونراه في افتتاحية الفيلم، يحدث أحد زبائنه عن الدعاية التي تحاول الولايات المتحدة أن تبثها عبر أفلام هوليوود الضخمة، ويحاول أن يثنيه عن أن يستأجر فيلم Transformers 2 وأن يقنعه بأن يأخذ Syriana أو Towelhead بدلاً منه. ولعل نبرة حديث عبد الله في المشهد الافتتاحي هي النبرة السائدة الآن وسط شباب الوطن العربي، حيث تشعر أنه بداخله يظن أنه قد تفكر بعمق في القضايا السياسية والفلسفية و لديه من الحكمة والرؤية الشاملة ما يمكن أن يغير طريقة تفكيرك. عبدالله، بطل الفيلم، نموذج دقيق للغاية للشاب التونسي (وربما المصري أو العربي بشكل عام) القادم من عائلة تكافح من أجل التشبث بمكانها في الطبقة المتوسطة: الوالد المكافح الذي لا يظهر في بيته كثيراً، والإبنة المدللة التي دائماً ما تتطلع لشراء رفاهيات هي تعرف أن عائلتها غير قادرة مادياً علي توفيرها، والمنزل المتوسط المستوي الذي يحاول في تفاصيله محاكاة أسلوب حياة بعيد المنال. وينقسم فيلم Die Welt إلي أجزاء معنونة يستعرض فيها المخرج بشفافية توثيقية شكل الحياة التونسية ما بعد الثورة، بأكثر الأساليب صدقاً وأبعدها عن التصنع أو الإستشراق. فصناع الأفلام من الغرب مهما كانت مكانتهم لا يستهوي أعينهم في الشرق الأوسط سوي الصحراء والجمال والراقصات وكم كبير من التفاصيل التي يحيكونها بسذاجة شديدة، وإن كانت هناك استثناءات عظيمة تتوارد إلي الذهن أثناء مشاهدة Die Welt، (شاهد: "معركة الجزائر" للمخرج جيليو بيونتيكورفو). الفيلم من خلال أجزاءه يأخذك في جولة تري فيها شكل الحياة الحديثة في تونس، ولكنك لا يمكن أن تتجاوز التشابه الكبير بينها وبين الحياة في مصر الآن. في جزء "الإمبيريالية" نري رحلة للأسرة الصغيرة داخل أحد المولات الكبيرة، وتجولهم اليائس بين العلامات التجارية باهظة الثمن، ونري عبدالله مع أصدقاءه يتبادلون الحديث عن التطلعات الاجتماعية والأحلام الشبه مستحيلة في مجتمع فقير رغم موارده البشرية الضخمة. ولعل أكثر ما يميز شخصيات أليكس بتيسترا هو الواقعية الشديدة في الحوار، والأداء العفوي الذي احتوي علي الكثير من الأجزاء المرتجلة التي اقتنصها المخرج ووضعها كما هي في لقطات طويلة ممتعة. الجزء الثاني بعنوان "كازانوفاز" يعرض ظاهرة مرافقة الشباب للسيدات من الجنسيات الأوروبية المختلفة، والذي يزيد لديهم أحلام اليقظة بالسفر إلي الخارج وتحقيق الحياة المرفهة، فنري عبد الله في مشهد تخيلي يحلم ببيت كبير ذو طوابق متعددة وهو عائداً من عمله بملابس رسمية يقبل زوجته الهولندية التي تنتظره وهي تطهو طغام الغداء. وفي جزء "الثورة"، نري رتابة الحياة السياسية في تونس وقد خيم علي حراكها السياسي مناخ من التواطؤ والتآمر علي أحلام الشعب بالتغيير، فالشعب محبط وحزين رغم وقوفه في طوابير صناديق الاقتراع، وعبدالله يرد بسخرية علي أخته حين تزعم أن تونس قد تغيرت. ويختم بتيسترا فيلمه بتتابع "هذا العالم"، الذي يفيق فيه عبدالله من حلمه ليري أباه وهو يقول له أن لا شيء قد تغير في تونس بعد الثورة، ويحتوي الجزء الأخير علي موقف يمكن أن يكون مكرراً بالنسبة للمشاهد العربي، ولكنه مع ذلك لا يخلو من الواقعية الشاعرية التي حافظ عليها الفيلم طوال الثمانين دقيقة: الهجرة الغير شرعية إلي سواحل إيطاليا. رغم أن مخرج فيلم Die Welt قضي معظم حياته خارج تونس، لكنه لم يتخلص من جذوره العربية، ونجح في تقديم رؤية شاملة وعميقة للمعضلة الأساسية التي صدمت شعب تونس وبقية شعوب المنطقة بعد الربيع العربي: أن لا شيء قد تغير بشكل جذري أو ملموس، وأنه من الغباء أن نتعجل تحقيق أحلامنا بحياة كريمة وسوية في ظل تواطؤ جميع من وكلوا لهم الشعوب هذه المهمة. |
