يتذكر طاهر حياته وطفولته مع شقيقه سعيد، ويتخلص جلال من طاهر ويدفنه في منزله، ويجلب فاروق - سعيد إلى منزل طاهر ويضعه في فراشه لينتحل شخصيته.