يراقب نشأت - فاروق وجلال، فيطلق الأخير عليه النار معتقدًا أنه شخص مجهول، ويتفق فاروق وجلال على الادعاء كذبًا باغتيال نشأت في ظروف غامضة، ويطلب أبو سلمان من سعيد استكمال كتابة مذكراته في الوزارة.