يطلب جلال من أبو سلمان مذكرات الوزير، ويوهمه بإصابته بحالة نفسية سيئة، ويدعي جلال كذبًا بوفاة شقيقه أثناء تأدية عمله في الصحافة ضد الإرهاب، وتقلق رسل من عدم تواصل جدها الوزير معها.