تستغرب رسل من رد فعل جدها على مكالماتها الهاتفية، ويخبر أبو سلمان - سعيد باستيلاء جلال على كل مذكراته والمنع من استكمالها، ويُصدم فاروق عندما يقرر جلال التخلص من شقيقتهما بعد محاولتها فضح ما يفعلانه.