تتذكر سعاد عمة سرى علاقتها القديمة بسعد صديق أمجد وتشعر بالأسف على افتراقهما، بينما يتشارك أبو سرى مع سليمان في عمل ما، في حين تتوطد العلاقة بين أمجد وندى الصحفية.