تحاول ليلى إنقاذ عبير من زواج مسيار يفرضه عليها خالها حسان فتأخذها إلى ملجأ الأيتام الذي تعمل به، وتتشاجر أم عبير مع سليمان فيضربها حسان، وتخبر سرى والدتها بمطاردة زميلها لها في الكلية.
يطلب أبو سرى من السكرتيرة هجر زوجها الدكتور وإقامة علاقة معه; انتقاما منه لأنه لم يقم بإجهاض إحدى الفتيات التي تزوجها زواج متعة.
تطرد دنيا - زوجها من المنزل، تصطحب سهيلة الفتاة لتجري لها عملية الإجهاض; لدى الداية فيما تختفي عبير ثم تظهر وهي في حالة هلع.
تحاول عذرا إنقاذ صديقتها من الموت عند محاولتها الانتحار إثر إجهاضها لكن دون جدوى، بينما يسعى أمجد لإيجاد حل للوضع المأساوي للفتيات في الملجأ.
بعد موت رواء، تتهم دنيا - زوجها أنه السبب في موت الفتاة لأنه رفض إجهاضها، كما يفاجأ أمجد بالأمر فيتصل بندى ويتهمها أيضا بالتواطئ في قتل رواء برفضها نشر الحقائق.
تحزن أم سلام كثيرا على موت رواء، أما اميرة فتذهب للعمل في الملجأ. يتم استخراج شهاده وفاة رواء وتدليس سبب الوفاة الأمر الذي يريح أبو سرى لإبعاد الشبهات عنه.
تتذكر سعاد عمة سرى علاقتها القديمة بسعد صديق أمجد وتشعر بالأسف على افتراقهما، بينما يتشارك أبو سرى مع سليمان في عمل ما، في حين تتوطد العلاقة بين أمجد وندى الصحفية.
تعلم سرى بموت رواء فتحزن كثيرا، أما أميرة فتصبح صديقة لعبير وتروي لها قصة حياتها، فيما تقرر ندى التعاون مع أمجد وكشف جريمة قتل رواء.
تتذكر سعاد - سعد وكيف وقفت إلى جانبه لكنه تركها، وتتدهور حالة دنيا النفسية، ويحاول أبو سرى إيجاد حل لمعالجتها فيما تقوم أميرة بحماية عبير في الملجأ.
تذهب سرى إلى الملجأ حيث تلتقي بعذرا لتعزيها في موت رواء، فيما يقبل مدير التحرير النشر في موضوع الزواج المؤقت بالاتفاق مع أبو ندى.
تتعلق عبير بأميرة لدرجة أنها تعتبرها مثل والدتها الأمر الذي أثار استغراب أميرة، كما أنها تخبر أمجد بأنه يشبه والدها. تتفق ندى مع أمجد أن يجلب لها الوثائق التي تثبت تزويج البنات زواج متعة.
تتذمر سعاد من وجود مشتاق السائق وتخبر أخاها بذلك، فيما يقوم علي بتجميع عدة معلومات حول الملجأ من طرف صديقه ليعطيها إلى أبو ندى، أما سرى فتبدأ بالتعلق بزميلها في الكلية.
تذهب ندى رفقة المصور الصحفي إلى الملجأ لتقوم بحوار مع سهيلة المديرة وأم سلام; فترى عبير وأميرة وتنتبه لتعلقهما ببعضهما البعض.
يطلب أبو سرى من سليمان ددله على مكان حسان للاتفاق معه على مشروع جديد، وتلتقي ندى بأمجد في المطعم للتحدث حول الحوار الذي قامت به مع سهيلة.
يستطيع حسان معرفة أن ليلى تعمل في الملجأ الذي تديره سهيلة، ويستنتج أنها تخفي عبير هناك. يلتقي أمجد بأبو ندى ويعجب بأفكاره التحررية.
تخبر سهيلة - ليلى أنها تعلم أن عبير كانت متزوجة وتطلقت وأنها تريد البحث لها عن زوجها، فيما تمنح ليلى - عبير الهاتف للاتصال بوالدتها، بينما تذهب ندى رفقة الفريق الصحفي لإتمام الحوار في الملجأ.
تتذكر سميرة زواجها من أبو سرى وتتحسر على نفسها لقبولها الإهانة، فيما تكتشف ندى أن علي يمد والدها بالمعلومات حول الملجأ.
تلتقي ندى بدنيا فتخبرها أنها لن تتمكن من أخذ أي حقيقة حول الملجأ وما يحصل داخله للبنات من سهيلة; لأنها هي من تبيع الفتيات للرجال.
تهدي ليلى هاتفا إلى عبير حتى تستطيع التواصل مع والدتها، أما ابو سرى فيطمئن سليمان بأن عبير ستكون عروس له قريبا.
تقوم دنيا بشراء الجهاز لعرس عبير من سليمان حسب تعليمات أبو سرى، أما سهيلة فتخبر ليلى أنها ستزوج عبير، وتعيش صديقة سرى علاقة سرية مع زميلها وسط الخوف من اكتشاف أمرها.
تعطي دنيا لندى كل المعلومات حول تزويج البنات القاصرات في الملجأ زواج متعة ومسيار بمقابل مالي ضخم لسهيلة، بينما تمكث ليلى مع عبير طول الليل في الغرفه خوفا عليها.
تكتشف عذرا حقيقة دنيا فتحزن كثيرا، أما أبو سرى فيقرر تطليق سميرة حتى يزوجها لصديقه فلاح، وتذهب عبير مع ليلى عند المصور حتى تأخذ لها عدة صور يتم وضعها في ألبوم البنات في الملجأ ليتم اختيارها من قبل الرجال.
يقرر مشتاق إخبار سعاد بحقيقة أخيها، بينما يتسلم أبو سرى صور عبير ويريد بيعها بأعلى سعر بمساعدة دنيا له.
يعرض أبو سرى صور عبير على سليمان الذي يفاجأ بشكلها الجديد فيوافق على كتابة عقد الشراكة في المشروع، بينما تعلم سعاد حقيقة أخاها وزوجته.
يهدد مشتاق - سعاد بإفشاء سر أخاها إن لم توافق على الزواج منه، فيما تعيش عبير حياة هادئه في الملجأ وهي لا تعلم ما يتم التخطيط له من طرف ليلى ضدها.
تطلب ليلى من أمجد الانفصال وهو يخبر ندى بالأمر، أما سعاد فتصاب بالشلل لما علمت بزواج اخاها من عذرا زواج متعة.
تتصل سعاد بزوجها السابق سعد وتخبره بموضوع أخاها وزوجته، أما أم عبير فترى صورة ابنتها وهي متزينه فتبكي وتخاف عليها.
تلتقي سعاد بسعد ويخبرها أن أخاها هو من أمره بتطليقها فتزداد هي كرها لها، فيما تعمل أم عبير على الإصلاح بين عبير وليلى.
تخبر عذرا ندى بأن أميرة ووالدتها هما القائمين بإجهاض البنات ومنهن رواء، وهاجر حامل ولا تجد أي حل لمشكلتها.
تخبر دنيا أبو سرى أن مشتاق يريد الزواج من أخته زواجا مؤقتا، وتخبر سعاد أم سري أن زوجها متزوج من سميرة زواج مسيار.
تخبر سرى والدها أنها ترغب في الزواج زواج متعة فيغضب ويخنقها حتى الموت ثم يصاب بالجنون، أما هاجر فتجهض رغما عنها لان صديقها لن يتزوجها، ويتهم المسؤولين بالملجأ بتزويج قاصرات.