تتذمر سعاد من وجود مشتاق السائق وتخبر أخاها بذلك، فيما يقوم علي بتجميع عدة معلومات حول الملجأ من طرف صديقه ليعطيها إلى أبو ندى، أما سرى فتبدأ بالتعلق بزميلها في الكلية.