تتظاهر الجدة بالمرض بالاتفاق مع أبي جميل حتى لا تسافر ساهرة لبغداد لإكمال دراستها. يلتقي سالم أمل ويخبرها أنه يحبها. تشعر دنيا بالوحدة فتحاول التقرب لسالم مرة أخرى.