يتشاجر فرج والحاج هادي ويتصالحان سريعًا. يريد خماس وأبو حميد إبعاد فرج ويطعنان هادي. تكره أمينة زوجة فرج أخاه سلمان لافتعاله المشاكل، أما نزار فيريد الارتباط بكلثوم المرأة البسيطة الفقيرة.
يموت الحاج هادي ويُتهم فرج بقتله، فيما يعاني ياسين من الضربة التي تعرض لها، التي أدت لشلله. يعود فرج للمنزل حتى يثبت براءته فيطلب منه أمير التعاون معه لينتقم لوالده.
تخبر بدرية ابنة فرج- أمير أن علاقتهما على المحك بعد أن رفض ياسين إخبار الشرطة ببراءة والدها. يلتقي فرج بكلثوم عند الشاطئ وينقذها من حمادي.
ينهى خماس- أمير عن الزواج ببدرية، لأنّ والدها مطلوب للعدالة. يصاب سلمان ويعود لمنزله بمساعدة أصدقائه فتتفاجأ زوجته وبدرية.
يقرر أمير اصطحاب والديه إلى منزل بدرية لخطبتها رغم معارضة عمه خماس فيما تجهز بدرية نفسها يخبرها حمادي أن تتراجع وتفكر في الأمر.
يطلب حمادي من بدرية أن تتزوجه وهي تذكره بزوجته وابنه، ثم تذهب للقاء أمير أما والدتها فتخرج للبحث عن زوجها قرب البحر.
يطلب خماس يد بدرية من سلمان وهو يوافق مقابل المال الذي يعطيه إياه، فيما يلاحظ أمير أن خماس يتردد كثيرا على منزل سلمان لكنه لا يعرف السبب.
يعود أبو خضير إلى القرية ويطلب السماح من أبي سامي. توافق بدرية على الزواج من خماس فتغضب منها كلثوم لأنها غدرت بأمير.
تتزوج بدرية من خماس فيصاب أمير بصدمة نفسية ويحزن والده ياسين، بينما ترفض بدرية أن تمكث مع زوجها في نفس الغرفة أما أبو خضير فيبحث عن القاتل الحقيقي للحاج هادي.
يحاول خماس سرقة صندوق الذهب الخاص بوالدة بدرية، لكن الأخيرة تمنعه، بينما يريد أمير مساعدتها على التخلص من خماس لكنها ترفض. يطلق أبو خضير النار على خماس فيقتله.