يموت الحاج هادي ويُتهم فرج بقتله، فيما يعاني ياسين من الضربة التي تعرض لها، التي أدت لشلله. يعود فرج للمنزل حتى يثبت براءته فيطلب منه أمير التعاون معه لينتقم لوالده.