الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمود مرسي | د. أسامة | 1 | |
2) | سهير البابلي | ليلى | 2 | |
3) | رجاء الجداوي | هناء | 3 | |
4) | حسن مصطفى | مصطفى | 4 | |
5) | نادية رفيق | 4 | ||
6) | محمد سلطان | 5 | ||
7) | ميمي جمال | شيرين | 5 | |
8) | نوال هاشم | عواطف | 6 | |
9) | سميرة صدقي | سعاد | 7 | |
10) | عبدالرحيم الزرقاني | 8 | ||
11) | إحسان شريف | د. صفوت | 9 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد توفيق | مخرج | 1 | |
2) | رباب حسين | مخرج منفذ | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | بهاء الدين إبراهيم | 1 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
maram aboelnaga | يتناول العمل قصة فتاة جامعية تحلم باليوم الذي تنهي فيه دراستها لتعمل وتساعد والدتها ، ولكن أحلامها تتبدد عندما تتعرض لحادث تفقد على إثره البصر ، ويتم نقلها للمستشفى ، يتعاطف معها الطبيب ، ويقوم بمساعدتها لكي تسترد بصرها ، حينها تقع في حبه ، ولكنه لا يبادلها نفس الشعور . 270 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
طارق الناصر | قصة طالبة جامعية تتعرض لحادث يقفدها البصر، ويحاول طبيب مساعدتها ولكنها تقع في حبه 81 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
maram aboelnaga | تحكي قصة العمل عن طالبة مجدة ميسورة الحال شاء القدر أن تتعب ذات يوم، فيتم نقلها إلى المستشفى، التي يوجد بها طبيب كبير بالعمر و الشأن، دائم الإنهماك في عمله وحريص على مرضاه، مما يزعج زوجته التي سئمت من أعذاره في كل مره ترتب بها دعوة أو مناسبة ما، في إحدى السهرات التي أعدتها الزوجة، فصلت سلك الهاتف كي لا تتصل المستشفى به، في هذه الليلة تدهور الوضع الصحي للطالبة وفقدت حاسة البصر، ومعها فقدت كل شئ، إيمانها بالغد، وأحلامها في تعويض والدتها حين تعمل بعد إنهاء عندما إكتشف الطبيب مافعلته زوجته ووضع الفتاة، أصبح أسير لعقدة الذنب تجاهها، فعاملها بشكل يتميز عن باقي مرضاه، وكلما إقترب منها وعرف تفاصيل حياتها زادت حسرته مما حدث وإجتهد أكثر في تعويضها إنسانيًا بما يستطيع، عبر السؤال عليها و الإهتمام به، رأته هي تعويض من الله عن الايام السابقة و ما خسرته، وهو شاهد فيها طموح شبابه، وعطائه للآخرين وصدقه، مع الوقت تحركت مشاعرها تجاهه، لم يكن لديها أي خلفية عن زواجه او الإهمال الذي حدث وأدى إلى مصابها هذا، تم إكتشاف عملية جراحية قد تعيد لها بصرها المفقود ، قرر أن يجريها لها الطبيب، حين ترى مرة أخرى، تبصر كل شئ ، فالطبيب في الحلقة الأخيرة يخبرها أثناء زيارته لها بأن ما كان بينهما ليس حبا، وأن ما يحمله لها من شعور هو احساس عميق بالذنب دفعه إلى كل هذا، يخبرها بأنه متزوج، ويشجعها على إستكمال حياتها بالشكل الذي يناسب عمرها و يناسبها ثم يمضي و يغلق الباب بقوة لتشعر أن الباب بينها وبينه قد اغلق للأبد. 1297 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|