يطلب خميس من رُمّانة التخلص من الجنين، ويتوجه الضابط آسر إلى أفندينا ويحاول إقناعه بالتعاون معه دون جدوى، وتخبر مطرة - خميس باتفاق أبو سنة ونوح ضده.