يخبر يوسف - خديجة، بعدم رغبته في العمل، ثم يبلغها بأنه قرر الزواج بأيات قريبة معلمه وأستاذه، وبالفعل يذهبا سويا للتقدم للفتاة، ولكنها ترفض وتقول أن لهما منهجين مختلفين في الدعوة.