يستاء يونس من رد فعل صفا وإصرارها على الزواج من مازن، ونتيجة لذلك يتشاجر مع زوجته رضوى ويصر على عدم إقامة ابنه إبراهيم بغرفة والدته فضة التي تستبد بها الدهشة لتصرفه الأخير، ويخبرها بأنه مازال يبحث عن...اقرأ المزيد شقيقتيه، ويحاول رأفت إقناع فضالي بفك حبس مسالم ويعدل عن تعذيبه، ليتمكن من الإمساك بابنه، وفي المساء ينطلق يونس إلى منزل حسيبة حيث يخبر ابنها شبل بسفرهما في الغد إلى القاهرة.