كان موسى يحمل الصخور بدل العبيد. طلبت آسيا من الفرعون رحمة العبيد، لكنه تذكر خيانتهم لوالده سيتي الأول. تساءل موسى عن سبب عدم كونه ولي العهد، فأخبرته يوكابد وعمران بكل شيء.