بعد أن تبرعت أم حسن لعبدالراضي بكليتها بدلًا من غسيل الكلى الذي لم يعد مجديًا، يستولي عبدالراضي على أموالها ويتزوج من سيدة أخرى، وتدخل السجن بسبب عدم قدرتها على سداد الكمبيالات.