تعاني أم وداد من الاضطهاد من سكان الحارة لكونها يهودية، ويخطط فؤاد للهجرة إلى اﻷراضي التي استولت عليها إسرائيل، ويدبر مع جماعة صهيونية لضربات ضد اليهود حتى يخافوا ويهاجروا إلى إسرائيل.