تكلف ناصرة رجالها الريس هاشم وأعوانه بالبحث عن الرجل الذي أطلق عليها النار ويجده هاشم وتخبره ناصرة أن يلقنه درسًا لن ينساه، يحرض حمدان رجال على كريم لكي يضربوه.