ترسل ناصرة هاشم وأعوانه لكي يخطفوا صالح نجمل حمدان ويدفنوه في التربة حيًا، تحرض رشيدة والدها على الثأر لولده حسن وتطلب منه أن يذهب للبلد لكي ينتقم.