الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | برنيس بيجو | ماري | 1 | |
2) | طاهر رحيم | سمير | 2 | |
3) | علي موصافا | أحمد | 3 | |
4) | بولين بورليت | 4 | ||
5) | إلياس اجياس | 5 | ||
6) | جين جيستان | 6 | ||
7) | صبرينا وزاني | 7 | ||
8) | بابك كريمي | 8 | ||
9) | فاليريا كافالي | فاليريا | 9 | |
10) | باباك الكرمي | 10 | ||
11) | قمبيز نور الله | 12 | ||
12) | کیان برازنده | 13 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | فرانك كارتاوت | مهندس الصوت | 4 | |
2) | إيفجويني جالبيرين | موسيقى تصويرية | 7 | |
3) | يولي جالبيراني | موسيقى تصويرية | 8 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أصغر فرهادي | مؤلف | 1 | |
2) | معصومة لاهيدج | مؤلف | 10 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ألكسندر ماليت جاي | منتج | 2 | |
2) | فريديريك سايفاجناس | مدير الإنتاج | 11 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أصغر فرهادي | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | صوفي دينيز | المؤثرات البصرية | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | فيرجين بيرلاند | ماكيير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إيفجويني جالبيرين | موسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمود كالاري | مدير التصوير | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جولييت ويلفلانج | مونتير | 5 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كلود لينوار | مصمم الإنتاج | 6 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جان دانييل فويليرموز | مصمم الملابس | 9 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Doaa Abd El Dayem | أحمد (علي موصافا) رجلٌ إيراني يقوم بهجر زوجته الفرنسية ويرحل لوطنه. بعد سنواتٍ طوال يعود أحمد لباريس من أجل إكمال إجراءات الطلاق من زوجته. يجد أحمد زوجته على علاقةٍ برجلٍ عربي يُدعى سمير (طاهر رحيم)، حيث إن سمير رجلٌ متزوج ولديه صبي إلا أنهما في غيبوبة. تتعقد الأحداث كثيرًا لينكشف سرٌ يُذهل الجميع ويقلب حياتهم رأسًا على عقب. 326 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Doaa Abd El Dayem | يترك أحمد ( علي موصافا) زوجتة الفرنسية ويعود لوطنه الأم في إيران ولكنه بعد أربع سنوات يعود من جديد لإتمام إجراءات الطلاق ليدخل في متاهة من التعقيدات والمشاكل. 159 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
ebtehal hussein | بلغت ميزانية الفيلم حوالي 11 مليون دولار أمريكي. | ||
Doaa Abd El Dayem | تم عرض الفيلم بمهرجان كان السينمائي. | ||
ِAyman Mahmoud | الفيلم شارك في مهرجان دبي الدولي العاشر عام 2013. | ||
ِAyman Mahmoud | الفيلم عرض في سينما أوديون عام 2014 ضمن مبادرة زاوية. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء |
Le passé دراما العلاقات الاجتماعيةللمرة الثانية على التوالي يثبت لنا المخرج والمؤلف (أصغر فرهادي) أنه ملك الدراما الأسرية، والاجتماعية وأنه يستطيع أن يقدم مشاهد تبعث دفئا فنيا وإنسانيا بطريقة...اقرأ المزيد صادقة جميلة، فبعد أن أمتعنا فرهادي بفيلم (الانفصال) عام 2012 والذي لاقى نحاجا فنيا وجماهيريا، ولاقى استحسان كثير من النقاد وفاز بالعديد من الجوائز في مهرجانات عدة كان منها أوسكار أحسن فيلم أجنبي، يقدم تلك المرة تجربة اجتماعية أخرى تسرد إحساس المسئولية من خلال فيلم (The past) أو (Le passé) بالفرنسية. ففي إطار دراما العلاقات تدور أحداث الفيلم حول أحمد (علي موصفي) رجل إيراني يقوم بهجر زوجته الفرنسية ماري (بيرينيس بيجو) ويرحل لوطنه. بعد سنوات يعود أحمد لباريس من أجل اكتمال إجراءات الطلاق من زوجته. يجد أحمد زوجته على علاقة بسمير (طاهر رحيم)، ومع تطور الأحداث يكتشف أحمد سرا خطيرا يقلب الأمور رأسا على عقب... سيناريو تجلت عظمة كاتبه في الجو الواقعي الصميم الذي رسمه فرهادي مركزا على الأحداث والأسباب التي كانت سببا في وقوع ذلك، ورصد مظاهر الحياة والتعليق على الجانب الاجتماعي للأبطال، مع الاتصاف بتسلسل الأحداث وبساطة وعدم تعقيد في التتابع السردي لها تاركا المشاهد يستمتع بكل لحظة كلاسيكية بالفيلم، قد نلاحظ أن هناك تشابه كبير بين الخطوط والتيمية الرئيسية لفيلمي (الانفصال)، و(الماضي) حيث أن البناء الدرامي فيهما واحد وهو الطلاق واستحالة الحياة الزوجية بين الزوجين، وبالرغم من أن التأثير الدرامي للأحداث يدعو للعودة إلى الماضي والرجوع بالذاكرة في أغلب المشاهد لتوصيف ما وقع بين الزوجين؛ إلا إننا نلاحظ أن المخرج (فرهادي) لم يستخدم ذلك ولم يقحم أي مشاهد عن علاقة الزوجين سابقا بل مزج ذلك بتكنولوجيا العصر من خلال الزج بمشاهد استخدام البريد الإلكتروني بين أحمد وزوجته الفرنسية، مشيرا بذلك إلى عدم تواصل الزوجين لفترة طويلة إلا من خلال شاشات الكمبيوتر وما ترتب عليه من علاقة الزوجة بشخص أخر وحملها منه وعدم اكترثها بكونها مازالت زوجته، أيضا نلاحظ أن الأبعاد الإنسانية التي طرحها (فرهادي) من خلال السيناريو الذي كتبه كان تأثيرها الدرامي كبير على الأحداث خاصة في المشاهد التي جمعت بين أحمد وزوجته ماري وتلك المشاعر الباردة، والاهتمام المزيف والانتقاضات بين صفاتهما الحقيقية وما يدعوه... كذلك المشاهد التي جمعت بين أحمد والفتاة لوسي حيث دفعت ماري بأحمد ليكون وسيط بينها وبين ابنتها أملا في عودة العلاقات بينهما مرة أخرى بعد اكتشافها أمر زوجة أحمد وأنها راقدة بالمستشفى بعد محاولة انتحار نتيجة لمعرفة علاقة زوجها بماري والتي تسببت فيها لوسي.... ركز أصغر على العديد من الأشياء الصغيرة التي تكتمل معها عناصر نجاح الفيلم فمثلا جعل المنزل غير مرتب، وكل مكان يملأه عبوات الطلاء إشارة إلى رغبة ماري في طلائه حتى تمحو كل ماضي يربطها بزوجها، وأنها مشتتة. كون الطفل فؤاد ابن سمير صامتا طوال الوقت مما يؤكد على المعاناة التي يعيش فيها بسبب ابتعاده عن أمه، كذلك سمير نفسه الذي تدعو كل تصرفاته وانفعالاته إلى كونه شخص أناني وعصبي إلا أنه مع أول مشكلة تظهر في حياته بالنسبة لزوجته يبدو شخص ضعيف يتملكه الخوف. البراعية والحرفية لم يتمتع بها (فرهادي) وحده بل امتدت لكل أبطال العمل بدء من الطفلين الصغيرين اللذين قدما دورهما بشكل مطلوب وجيد، ومرورا بكل من (طاهر رحيم)، ولوسي (بولين بورليه) وانتهاًء ببطلي العمل الرئيسيين (على موصفي) الذي استطاع أن يتحكم في مشاعره بشكل كبير وأن لا يتوقف عند صفات الرجل الشرقي خاصة بعد معرفة علاقة زوجته بأخر مما يؤكد على ذلك التناقض في كونه رجل شرقي والرجل الفرنسي، وهكذ الرائعة (بيرينيس بيجو) ذات الملامح الهادئة والتعبيرات الذكية لتزيد من حرارة ومعنى الأحداث. في النهاية نستطيع أن نقول أن Le passe عمل روائي ذو قيم فنية راقية تعبر عن جو واقعي، واعتقد أنه يستحق أن يضم إلى أفضل فيلم عام 2013 لما يحيويه من معاني ومشاهد جادة تحذى باحترام وتقدير. |
|||
mnesblue |
سِر الماضي وتمازج الأزمنةفيلم Le passé - The Past 2013، لـ "أصغر فرهادي"، حيثُ تلغى كل الحدود والتمايزات بين الأزمنة، لا حاضر لا مستقبل، كل شيء مرتبط بالماضي، كل حدث تسبقه أحداث وأسباب،...اقرأ المزيد برعَ المؤلف في تسليط الضوء على الظروف والشروط الإنسانية الّتي يظلُّ كلُ واحدٍ منا عالقًا بها مأسورًا في بوتقتها، ومهما حاول النسيان والتجاوز، يجد نفسه يعود في كل يوم وأثناء لحظات لا تعرف توقيتًا محددًا إلى موقفٍ من الماضي عبر طيفٍ أو كوب من مشروبٍ يتناوله أو زاوية في غرفة، لحن أو اسم أو رائحة، تظل سجلاتنا تطاردنا وتترك تأثيرها على ذاكرتنا وأفكارنا وصحتنا النفسية. كل قراراتنا إمَّا تعقبها حسرات أو شعور بالفخر ونشوة الروح! والفيلم حصد كثيرًا من الجوائز! وأكثر منها الترشيحات. نهاية الفيلم مفتوحة. التقييم: 10/6 |