يحاول أهل الحارة تهدئة جابر، ويشعر أبو إياد أن امبراطوريته ستنهار فوق رأسه، ويبحث عن حل سريع ﻹخفاء آثار ما لديه عن أعين السلطات، وتندلع المظاهرات مما يُقلق مسئولي الشرطة.