تهرب جارية «شجرة الدر» بعد مقتل سيدتها إلى بغداد لافتتاح حانة، وتعرض مسرحية تحيي بها ذكرى شجرة الدر، وتجسد دورها داخل المسرحية كما كانت تراها، فيحضر الخليفة العباسي المستعصم ووزيره متخفيين، فيجد الخليفة نفسه مدانًا في هذا العرض، لأنه صاحب فتوى عدم جواز حكم «شجرة الدر».