يستيقظ يوسف في المستشفى فيحاول جميع من حوله إقناعه بأن كل ما حدث كان مجرد أحداث فيلم كتبه وتأثر به نفسيًا، ويتقابل يوسف مع مصطفى مخطار فيكتشف له حقيقة كل ما حدث ويهربه الأخير خارج مصر.