يتناول المسلسل ما يجري داخل مقر الحريم بقصر السلطان والمعروف بالحرملك، وفي الوقت ذاته يستعرض المسلسل قصص الحب وعلاقات السلطان سليمان بالنساء، ووقوعه في حب إحدى الجاريات التي تتحكم في مصير الدولة العثمانية.
في الجزء الثاني، تُكتَشف هوية (هويام) الحقيقية ثم تعمل علي تمهيد الطريق لابنها (سليم) ليتولى ميراث أبيه، وثقوم بعمل المكائد والدسائس بمساعدة (رستم باشا) لتحقيق مصالحه الشخصية.
تتواصل مكائد إبراهيم ضد هيام وينقم السلطان على إبراهيم الذي كان متورطا أيضًا بالفساد والظلم فيرسل له من يقتله. وتقسم خديجة على الانتقام لحبيبها بعد ان وبخت السلطان.
يعد هذا الجزء استكمالًا للأجزاء السابقة ، حيث تدور الأحداث حول قصة حياة السلطان (سليمان القانوني) الذي حكم الدولة العثمانية في فترتها الذهبية من سنة 1520 ميلادية وحتى وفاته سنة 1566 ميلادية ، ويتم استعراض الأحداث التي تجري في مقر حريم السلطان المعروف (بالحرملك السلطاني) .