تتوفى بهيجة وتترك وصية بها جزء كبير من أملاكها لفاطمة وباقي الأملاك موزعة على شقيقها وبناته، يخبر محمد رضوان الحاج عبدالرحمن أنه يُحب نجلته ماجدة ويريد الزواج منها.