يعود غريب من أمريكا باحثًا عن حبه القديم كوثر بعد ثلاثين عامًا، ويعلم أن زوجها قد توفي، فيطلب منها الزواج فتوافق. لكن بعد فترة ترسل ابنتهما رباب خطابًا تخبره فيه بوفاة والدتها، وأنها ستعود إلى مصر لافتتاح عيادة خاصة بالطب النفسي. ترى رباب أن الحب مرض يصيب الإنسان بالتنازلات والاضطرابات النفسية، لكنها سرعان ما تقع في الحب وتقاوم مشاعرها بكل ما أوتيت من قوة.