التقت سلمى بصديقة الطفولة شهد والتي أخبرتها عن شقيقها شادي الذي كانت تربطه علاقة حب بسلمى، فطلبت سلمى من شادي مساعدتها في علاج وليد لاهتمامه بالأطفال.