يقيم حميد علاقة غرامية مع أحد فتيات الليل وتراه بهية صدفة وتخبر أخواتها، أما رحيمة فزوجها مريض ولا يستطيع الحراك من السرير كما يذهب كمال لمصالحة بهية ويطلب منها العودة إلى المنزل.