تذهب لالة منانة إلى المقدم حتى يقرأ لها الطالع ويخبرها عن شؤون بناتها، أما حميد لا زال يطارد شامة كما زوجها السابق ومختار يغضب ويطلب منه الإبتعاد عن زوجته.