تذهب بهية إلى جميلة وتعلم منها أنها على علاقة بزوجها كمال فتعود بهية إلى منزلها نكاية فيها وعيشة تحاول الانتقام منها لأنها تغار منها. يقع مختار وتهرع إليه شامة لإنقاذه.