يشتكي كمال بجميلة بأنها تتاجر في المخدرات وتنبه بهية شامة، أما مختار فيموت وتعرف شامة حقيقة حميد من المقدم الذي ساعده في التزوير وتطلب منه الشهادة لفائدتها لكنه رفض.