رئيفة الشماشرجي، تطلب من عبدالعال باشا، الوقوف بجانبها ضد عمها الذي يتهمها بقتل زوجها، ويتم سرقة مستندات ومذكرات مراد باشا بواسطة هاشم وشفيع بعد دخولهما القصر كعمال تليفونات.