يسرق سلاتو العنزة رشيدة ويعُطيها شنشن وحباطة، وتُخبر كريمة - بكار أن رشيدة لدى الدجال شنشن ويذهب بكار ليُعيدها ولكن يتمكن حباطة من الامساك به.